الصفحه ٢٥٩ :
وبخاصة من الشيخ حسونة النواوي ، والشيخ عبد الكريم سلمان الذي كان عضدا
قويا للأستاذ الإمام في حركات
الصفحه ٢٦٠ : بعض هؤلاء ، ووهبها الشيخ حسونة مكتبته الخاصة ، ووهبها
ورثة سليمان باشا أباظة مكتبة والدهم ، وكان
الصفحه ٢٦٢ : المالكي ، والحنفي ، والشافعي ،
والحنبلي ، والبلاغة ، والنحو ، والصرف .. وبالمبنى الجديد مكتبتا الشيخين
الصفحه ٢٨٠ :
الأخرى. وقام في حلقاته في هذا العصر وما بعده الآلاف من كبار الفقهاء والمفتين ،
ونذكر منهم :
ـ شيخ
الصفحه ٣٠٠ : منذ
مستهل عام ٨٦٤ ه وهو في الخامسة عشرة ، وكان من بين هؤلاء الأساتذة :
١ ـ شيخ
الإسلام البلقيني
الصفحه ٣٢٥ :
وكان والد
الشيخ حسن عطارا ـ ومن هنا جاءه اللقب ـ وكان لهذا الوالد مشاركة في بعض العلوم ،
فما رأى
الصفحه ٣٢٨ : أعماله العجيبة وصفا رائعا ، وسجلت دوائر المعارف العالمية الكثير من
المعلومات عنه.
وعكف
كراتشكوفسكي شيخ
الصفحه ٣٣١ : القدرة على القيام بهذه
المهمة ، فاتصل بالشيخ وحبب إليه السفر الى روسيا لهذه الغاية ، فتردد الشيخ ، إلا
أن
الصفحه ٣٤٠ : ).
تولى مشيخة
الأزهر سنة ١١٠١ ه ولقى ربه سنة ١١٠٦ ه.
* * *
الشيخ محمد النشرتي
كان من أعلام
الصفحه ٣٤٥ :
(العلامة الشيخ حسن المكي) كتابا في مناقبه ونسبه وكذلك (الشيخ محمد
الدمنهوري المعروف بالهلباوي) ألف
الصفحه ٣٧٥ : كلمته المشهورة : (فأما الطلاق فلا أرضاه وأما التحريم
فلا أملكه) ولما غلظ عليه فاروق صاح الشيخ (إن
الصفحه ٣٨٠ : يومية يؤمها الأدباء والشعراء.
وفي سنة ١٩١٧
أنشأ رجل سويدي ما سمى (بجامعة الشعب) وألقى فيها الشيخ مصطفى
الصفحه ٣٨٢ : الخالدة).
* * *
الشيخ عبد المجيد سليم
ولد في قرية (ميت
شهالة) من أحياء مدينة (الشهداء) منوفية سنة
الصفحه ٣٨٥ : (بالشيخ رشيد رضا) ووصل
إلى دمشق فعين مدرسا للغة العربية في المدرسة السلطانية سنة ١٩١٢ ثم سافر إلى
الآستانة
الصفحه ٤٢٦ : مكاتب قريبة من الجامع يقوم
بالخدمة بها عدد من الكتاب لمعاونة شيخ الجامع ، بعد ان كان الشيخ في الماضي