الصفحه ٢٠٧ :
مادة ٣١ ـ إذا
خلا مكان عضو من أعضاء المجمع لأي سبب من الأسباب السابقة أو غيرها ، انتخب المجمع
الصفحه ٢٧٢ : وقوانينه .. حتى أصبح له جامعة تضم ٣٥ كلية تخدم
الإسلام والمسلمين ، ونمت معاهده فبلغت أكثر من ألف ومائة معهد
الصفحه ٤٢٩ : مصطفى المراغى ، رحمه الله اختير الشيخ مصطفى عبد الرازق لما عرف عنه من سمعة
طيبة وكونه حائزا للشهادة
الصفحه ٤٩ : الحلبي ، والشيخ سيد علي المرصفي ، الشافعي المذهب». وتوفي ـ طيب الله ثراه ـ
في ٢٨ من فبراير سنة ١٩٣٦ ، وهو
الصفحه ٣٢٠ : يصنعه بالليل والنهار من مآثر وأعمال طيبات ..
ومات الشيخ
وخلف وراءه تراثا علميا خالدا على الأيام.
عمر
الصفحه ٦٠ :
يونيه ١٩٣١ عين شيخا لمعهد أسيوط ، وهو الذي جمع الدراسة من الدور
المتفرقة. إلى مكان واحد ، هو
الصفحه ٧٠ : عالما من خيرة العلماء العاملين ،
ومجاهدا من صفوة المجاهدين المخلصين ، ومصلحا سلكته جهوده الإصلاحية
الصفحه ٦١ :
الأزهرية ، كانت لجان الامتحان برياسة ثلاثة شيوخ من كبار الشيوخ في الأزهر
، وهم الاستاذ الأكبر
الصفحه ٦٥ : الأزهر ركنا من أركانه ، وعلما من أعلامه ، أحبه الجميع
، وقدروا فيه العفة والنزاهة وطيبة القلب وحلاوة
الصفحه ٢٧٣ :
في رحابه جميع الأجناس وألوان المسلمين ينهلون من علمه فأصبح الأزهر
المعمور بطلابه وعلمائه الذين
الصفحه ٣٥٢ :
(والقاضي العثماني) لكن الشيخ بحكمته تغلب على كل هذا ورغم ما عاناه
المصريون من المماليك فقد رأوا في
الصفحه ٤٠٦ :
والكوفة وبغداد وفي مسجد القيروان ، وفي مسجد القرويين (١) ، وفي غيرها من المساجد الكبرى ، ولكن هذه
الصفحه ١٣١ :
الاستفتاءات وما يصدر فيها من فتاوى على جانب عظيم من الأهمية ، لما لها من
وثيق الصلة بأحوال الناس
الصفحه ١٥٢ :
رواق المغاربة : هو كان على يمين الداخل من باب المغاربة ، وكان له
بابان باب في الصحن في طرقة باب
الصفحه ٢٦١ :
يرويه المؤرخون من أنها «مدرسة مظلمة ليس عليها من بهجة المساجد ولا أنس
بيوت العبادات شيء البتة