الصفحه ٢٨٤ : «نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب» نحو عام ١٠٢٠ ه ، وكذلك
في الأزهر ألف كتاب «وفيات الأعيان» لابن خلكان
الصفحه ٢٩٠ : وكرسى
العلم وحاضرة الدنيا ـ (نفح الطيب للمقري ٣ / ١٣٣). وروى ابن خلدون عن قاضي
الجماعة بفاس : من لم ير
الصفحه ١٣٧ : عبد الرازق طيب الله ثراه عن قبول هذا المنصب.
وخرج الشيخان
من مكتب النقراشي ، حيث جمعا الجماعة
الصفحه ٩٠ :
فما كدت ألقي
نحو وجهك نظرة
إلى أن غدا
قلبي من الحب مترعا
سحرت
الصفحه ١٢٠ : من أزهار إشاراتهم نسمات إن لربكم في أيام دهركم نفحات ، الذين
منهم الإمام المحقق ، والهمام المدقق
الصفحه ١٦١ :
فأطلعت نورا
من ثلاث جهات
وفقت «لها
نوتو» و «رينان» وقفة
أمدك فيها
الروح
الصفحه ٣٠٣ : شمر علماء
مصر عن ساعد الجد لتعويض ما بدد من التراث الإسلامي في بغداد والأندلس وصقلية
وغيرها ، فألفوا
الصفحه ١٧٣ : ، وجلال الدين السيوطي ، وغيرهم من المصريين ، وإبراهيم
بن عيسى الاندلسي ، وعز الدين عمر بن عبد الله عمر
الصفحه ٢٤٥ : الأزهر
قوة واستقرارا انقراض الحضارة الإسلامية من الأندلس عام ٨٩٧ ه وانتهاء جامعاتها
العلمية الكبيرة
الصفحه ٩ : الفقيه الطبيب الأندلسي.
(٢) جمع سماء
(٣) الوشك : السرعة
(٤) سدى الثوب أقام
سداه وهو ما مد من خيوط.
الصفحه ٣٦٠ :
ـ رسالة في
كيفية العمل (بالاسطرلاب) وهو علم الرصد.
ـ جمع وترتيب
وشرح ديوان ابن سهل الاندلسي
الصفحه ١٧ : ـ كان طيب القلب سليم الصدر وفيا لأصدقائه لطيف الحديث سمح النفس ينصف
الناس في الحق حتى من نفسه.
ومن
الصفحه ٤٠٥ : الحلقات ، اشتهر منها حلقة بيت عبد الله بن
الحكم الفقيه المالكي وولديه عبد الرحمن ومحمد وكانوا من أنبغ
الصفحه ٨٣ :
وقد توفي ـ طيب
الله ثراه ـ في الساعة الرابعة بعد عصر يوم الثلاثاء ٢١ من ربيع الثاني سنة ١٣٧٠ ه
الصفحه ٥٠ : البكري ، وآل اليازجي ، وغيرهم من
كبار الكتاب وفحول الشعراء ، في مصر والشام والعراق ، ويصاول المؤلفين