الصفحه ٣٠٧ :
شعراء العرب.
٤ ـ طبقات
المفسرين.
٥ ـ طبقات
الحفاظ.
٦ ـ طبقات
الأصوليين.
٧ ـ طبقات
الشافعية
الصفحه ٦٤ : في منزل والده فيشترك فيها سامعا ومناقشا.
وقد ولد رحمه
الله عام ١٨٩٧ في قرية «كفر عيسى» من بلاد مركز
الصفحه ٣٣١ :
الذي يدرس لغته بمحبة واهتمام ، ويدرس كتب الآداب العربية القديمة».
ومن تلاميذه :
موخين ، وقرين
الصفحه ٣٩٢ : (إعداد معجم عربي فرنسي للمصطلحات
العربية في علمي النحو والصرف) ونال تقدير الأساتذة المستشرقين وعاد من
الصفحه ٥٢ : مواهبه ، وتجلت خصائصه ، فصار
مرجعا للمستهدين والمستفتين في جميع البلاد الإسلامية.
ولما أسست
المشيخة
الصفحه ٢٥٠ : ، ومع هذه العوامل الهدامة في صرح
الأزهر فقد كان إسماعيل يحلم بتكوين دولة عربية خاضعة لنفوذه ، مؤتمرة
الصفحه ٣٣٣ : مقبرة التتر. وعين نفروتسكي خلفا له في كرسي اللغة
العربية بالجامعة ، وصرفت الدولة معاش الشيخ الى ابنه
الصفحه ٤٠٦ : اسلامية لمصر وحدها ، بل كان جامعة اسلامية للعالم الاسلامي كافة ، يؤمه
طلاب العلم من كل مكان في بلاد
الصفحه ١١١ : من مطالع عباراته ، فهو أبو السعود. لهذا الوجود ، وكشاف
لثام الأفهام ولا فخر ، ومفتاح أرواح استرواح
الصفحه ٣٠١ :
٨ ـ تقي الدين
الشمني (٨٠١ ـ ٨٧١ ه) : وهو أستاذه في التفسير والحديث وفي العربية وقد لازمه
أربع
الصفحه ٤٦ : بالعلامة ، الشيخ محمد بخيت المطيعي ، فقضى مبكيا عليه من مئات الألوف من
العلماء والطلاب في جميع بلاد
الصفحه ٢٤٤ : عواصم البلاد الإسلامية وعصفهم بالتراث الإسلامي
الثقافي بإحراق دور الكتب ، وتبديد نفائس الأسفار فيها حرقا
الصفحه ٢٧٤ : الدكتور محمد حسن فايق والحسيني أحمد سلطان ودسوقي
محمد العربي وسيد علي المرصفي وعبد الرحمن حسن عبد المنعم
الصفحه ٣٨٧ :
التربية العسكرية في الأزهر.
وعين عام ١٩٥٨
وزيرا في اتحاد الدول العربية.
وواصل الكتابة
في الصحف وأصدر
الصفحه ٣٨٩ : عضوا في مجمع اللغة العربية وانتدبته الجامعة لتدريس فقه القرآن والسنة لطلبة
دبلوم الشريعة الإسلامية