الصفحه ٣٥٣ : النهب والسلب لكنهم لم يسمعوا إليه فأعلن
العلماء وعلى رأسهم الشرقاوي (عزل خورشيد) وتولية (محمد علي) ورفض
الصفحه ٤٠٤ : الفقهاء والعلماء في ذلك
العهد. ثم بنى محمد الدين أبو المحاسن الأزدي البهنسي الشافعي وزير الملك الأشرف
الصفحه ٤٢٠ : زاره السلطان عبد العزيز خان فيما بعد. وفي عام ١٠٠٤ ه (١٥٩٥ م)
جدد الشريف محمد باشا والي مصر في عهد
الصفحه ١٥ : في حارة اليهود ، ويقول الشيخ محمد عبده : إن طلاب العلم عرفوا
الأفغاني عند ذلك و «اهتدوا إليه واستوروا
الصفحه ١٨ : سنة ١٢٨١ ه إلى
١٢٨٧ ه ـ ١٨٦٤ م ـ ١٨٦٩ م والشيخ محمد العباسي المهدي الذي اختير على أثره شيخا
للأزهر
الصفحه ٢٠ : التعليمية
وتقتبس خير ما في النظم والمعارف الحديثة وأخذ الشيخ محمد عبده يبث في العقول
مذاهبه وآراءه في كتبه
الصفحه ٢٦ : والشيخ محمد أبو رأس الذي وصل فيما بعد إلى شيخ معهد دسوق ، وتوطدت
الصلة بينه وبين الهلباوي الأزهري الذي
الصفحه ٢٧ : حصل من علوم ، وانصرف إلى التحرير في
الوقائع المصرية مع أستاذه الإمام محمد عبده ثم إلى ميدان المحاماة
الصفحه ٦٣ : ، والأخلاق. هذا عدا ما
للشيخ من مقالات نشرت في مناسباتها بالصحف والمجلات (١).
الشيخ محمد عبد الله
أبو النجا
الصفحه ٨٢ : قيمة أخرى ، ووضع رسالة في الحديث لم تطبع بعد. وقد
قام بالكتابة في السنة المحمدية عن الأحاديث النبوية
الصفحه ١١١ : بن سالم البصري ،
المشهورة برسالة الأوائل ، كما أجازه بذلك شيخه محمد بن محمود محمد ابن حسين
الجزائري
الصفحه ١٢٨ : المجلة باسم «نور الإسلام» في أول محرم من سنة ١٣٤٩ ه ـ ١٩٣٠. وكان ذلك في
عهد المرحوم الشيخ محمد الأحمدي
الصفحه ١٦٤ :
مصر فيلسوف الشرق ، جمال الدين الأفغاني ، انتظم الشيخ محمد عبده في سلك
تلاميذه ، واقتبس من علمه
الصفحه ١٦٧ :
ومن الذين
أوفدوا من الأزهريين إلى أوربا المرحوم الشيخ عبد العزيز المراغي ، والشيخ محمد
عبد الله
الصفحه ١٧٦ : الشيخ حسونة النواوي شيخا للأزهر. وكان الشيخ محمد عبده رحمه الله
عضده وساعده ، فتعاونا على إنهاض الأزهر