الصفحه ١٨٣ : الجمهور للتوسع في دراسة اللغة العربية والعلوم
الدينية.
قانون رقم ٢٦ لسنة ١٩٣٦ :
ورأى الشيخ
محمد مصطفى
الصفحه ٢٣٤ : ومريدوه
، فظلت تلك الروح نزعة لعلمائنا حتى العصر الحديث.
ولقد كانت أسمى
غاية للأستاذ الامام محمد عبده من
الصفحه ٢٣٥ : الرازق ، والشناوي. وكرسي
محمد عبده ، وجمال الدين الأفغاني ... ففي ذلك تخليد لذكرى أئمتنا وكبار شيوخنا
الصفحه ٢٣٧ : الخصبة ، ويخلق الطالب النابغة ، وذلك هو ما ننشده لهذه الأقسام ، ولقد
كانت محاضرات الأستاذ الشيخ محمد عرفه
الصفحه ٢٤٢ : على يدى مؤسسها الأول عبيد
الله بن محمد ـ وأخذت توسع نطاقها السياسي ومجالها الدولي بالتدريج ، وفي عهد
الصفحه ٢٥٠ : محمد العباسي المهدي الحنفي الذي
كان يتبرك به الخديوي ويصطفيه. ونص هذا القانون على إجراء امتحان نهائي
الصفحه ٢٥٥ : :
قبل استيلاء
محمد علي باشا رأس الأسرة الفخيمة الخديوية على مصر كانت المعارف فيها مقصورة على
معرفة القرا
الصفحه ٢٦٥ :
١٢ ـ مكتبة
المرحوم الشيخ محمد عبد اللطيف الفحام المتوفى سنة ١٩٤٣ ، أهداها ورثته إلى
المكتبة إثر
الصفحه ٢٧٠ : بلبيس ذهبوا إلى الشيخ الشرقاوي في الجامع
الازهر وشكوا له من ظلم محمد بك الألفي ورجاله لهم ، ومن فرضهم
الصفحه ٢٧٨ : قاضى القضاة أبو الحسن على بن النعمان بن محمد ، يملي
ويشرح مختصر أبيه في الفقه على مذهب آل البيت
الصفحه ٢٧٩ : .
ـ بنو النعمان
قضاة مصر ، ومنهم : أبو الحسن علي بن النعمان (ـ ٣٧٤ ه) أخوه أبو عبد الله محمد
بن النعمان
الصفحه ٢٨١ : ه)
ـ الشيخ بخيت
المطيعي.
ـ الشيخ عبد
المجيد سليم.
ـ الشيخ حسنين
مخلوف.
ـ الشيخ محمد
حسنين
الصفحه ٢٨٢ : أستاذ القراءات وإمام الأزهر ؛ ومحمد بن سرافة
الشاطبي (٥٩٢ ـ ٦٦٣ ه) ، وقد تولى مشيخة دار الحديث الكاملية
الصفحه ٢٨٥ :
السراج.
وتلاه أبو عبد
الله بن محمد بن بركات النحوي ، وهو تلميذ القضاعي ، وكان من أئمة اللغة والنحو
الصفحه ٢٨٧ : كان
الإمام محمد يدرسها لتلاميذه في الأزهر ، وفي مدرسة دار العلوم.
وفي عصر
المماليك ظهر أيضا من أعلام