الصفحه ٤٩ :
من قد مضى
منهم ومن قد بقي
وقلت ان لا
نلتقي ساعة
أجبت يا
مولاي أن نلتقي
الصفحه ٢٩١ : اليونانية بعد ذلك فأدركها ما
في هذه الفلسفة من العسر والتعقيد.
وكذلك جره
الوفاء للشافعي ، رحمه الله ، إلى
الصفحه ٢٨٧ : الحديث ، وما أحوج قلوبنا إلى ما يصقلها ويجلو منها الصدأ!
والقرآن هدى ونور ، فهل إلا القرآن لما بغشى
الصفحه ١١٣ : الدراسات ، فلقد كان الجاحظ يستأجر دكاكين الوراقين ليطلع على ما فيها من
كتب وربما كان يقضي فيها الليالي
الصفحه ٣٢٥ : «الضرر» رأى قصره على الزمانة وفقد البصر وأنه
مصدر لفعل لازم على زنة فرح ، وإن لم يجيء هذا الفعل في
الصفحه ٢٨٨ : حين لقيته لأول مرة حين أقبل زائرا لثلاثة من رفاقه في الأزهر ، بينهم أخي ،
وكانوا جميعا يقيمون في غرفات
الصفحه ٢٧١ :
التاريخ ، ذلك هو الأستاذ الإمام محمد عبده قدس الله روحه وطيب ثراه ، وقد مر على
وفاته ثلاثون حولا كاملة
الصفحه ٢٤١ : ، حلفت ما آكلها ، حتى يجى تاجرها الخ.
وتوفي عام ١١٨١
ه (١).
وكان قطبا
وعلما شهيرا ، وأوحد أهل زمانه
الصفحه ١٣٧ : طيب النبت
عزيز ، في حجر والدي. ومقام والدي غني عن المدح ، فلما درجت من عشى قرأت على خالي
سيبويه زمانه
الصفحه ٢٣٩ : الباقي القليني من الأئمة
فقهاء المالكية في زمانه ، ولهذا وقع عليه الاختيار عام ١١٢٠ ه «١٧٠٨ م» ليتولى
الصفحه ١٩ :
الفصل الثاني
مصر في ظلاك الدولة الفاطميّة
تمهيد :
إن شيعة علي
كرم الله وجهه بعد قتل علي ظلت
الصفحه ٢٢ :
على بث الدعوة للمعز الفاطمي في مصر خاصة ولأهل بيته من العلويين عامة ، واختط
مدينة القاهرة المعزية
الصفحه ٣٠١ : عهده ما يزيد على ألفي طالب ، خصصت لهم أماكن
الدراسة والمسكن اللائق.
وأخذ يعمل على
زيادة المعاهد
الصفحه ٣٥٢ :
كذلك سافر إلى
إندونيسيا ثلاث مرات ممثلا للأزهر ، وسافر إلى أسبانيا والسودان والجزائر وإيران
وليبيا
الصفحه ٣٠٧ : الجماعة من أهدافها أن تتفاهم الطوائف الإسلامية على ما ينفع المسلمين ، وأن
تعمل على نسيان الخلاف واستلال