الصفحه ٢٤ : الحقيقة عبارة عن قصرين عظيمين ولواحقهما : بهما من
السكان ٣٠٠٠٠ نسمة ، وكان بين القصرين ميدان عظيم يكفي
الصفحه ٥١ :
الفلاسفة يدعون العلوم العقلية والأمور الحقيقية ، وأن المسلمين يكفرونهم مع ذلك ،
لانقطاعهم عن سبب الرسالة
الصفحه ٧٩ : الإسلامية ، بحيث يتألف منها
ومن المساكن القائمة الآن مدينة جامعية حقيقية تتصل بحرم المسجد ومنشآته.
الصفحه ١٧٩ : انتهت هذه
المساعي كلها بإلغاء أمر النقل وتثبيت محمد علي على ولاية مصر.
وهذه هي حقيقة
مطالبة المصريين
الصفحه ٢١٦ : الظاهر إلى جامعة أزهرية ، فقد كثيرا من المزايا
العلمية والجامعية الحقيقية التي اقترنت بتاريخه القديم
الصفحه ٢٦٢ : الحقيقة صعبة
المنال ، وأن اليقين مطلب محال .. فدفعني ذلك إلى أن اضع علما شاملا وقانونا جامعا
به تستفاد
الصفحه ٢١٤ : أدرك البعض زمانهم ، وتلقى بعض العلماء عنهم ، نذكر منهم :
الشيخ أحمد
رفاعي الفيومي. الشيخ أحمد
الصفحه ١٨٩ :
الشيخ محمد
الهجرسي ، وقد نفى أربع سنوات خارج القطر المصري بمكة المكرمة.
الشيخ أحمد عبد
الجواد
الصفحه ٢٣٧ :
العارف بالله الشيخ أحمد اللقاني ، والشيخ محمد الزرقاني ، والشيخ علي
اللقاني ، والشيخ شمس الدين
الصفحه ٢٩٨ :
لتولي مشيخة الكليات الثلاث ، وهم الشيخ محمد مأمون الشناوي الذي تولى
مشيخة كلية الشريعة ، والأستاذ
الصفحه ١٢٢ :
وقد حدثت في
الأزهر في هذا العهد عدة حوادث مختلفة .. فلما توفي ثاني شيخ للأزهر وهو الشيخ
النشرتي
الصفحه ١٨٥ :
توفيق أن يبث التفرقة في صفوف الزعماء ، فعقد اجتماعا يوم ٢٧ مايو حضره من
العلماء الشيخ محمد
الصفحه ٢٣٩ :
٥ ـ الشيخ
العلامة شيخ الجامع الأزهر الشيخ محمد شنن المالكي .. توفي سنة ١١٣٣ ه عن سبع
وسبعين سنة
الصفحه ٢٣٨ : محمد بك ثلاثة أماكن برسم جلوس ثلاثة من المشايخ
المفتين ، وكان منهم الشيخ أحمد الدردير مفتي المالكية
الصفحه ٢٥٥ : العلماء كالشيخ البجوري والشيخ عليش وأضرابهما حتى مهر
، ودرس في سنة ١٢٧٢ ، ودرس جميع الكتب المعتادة