الصفحه ٢٢ : المظلوم ، مع
الشفقة والإحسان ، وجميل النظر وكرم الصحبة ، ولطف العشرة وافتقاد الأحوال ،
وحياطة أهل البلد في
الصفحه ١٥٣ : كانت عند المسلمين
بقلعة العريش إلى أن وصلوا إلى الجامع الأزهر واصطفوا ببابه رجالا وركبانا وطلبوا
الشيخ
الصفحه ٢٦٦ :
الشامخ وشيخه الجديد حديثا ملؤه الإعجاب والإجلال ، لأنه حديث الأرواح
ونجوى القلوب. أما الأزهر فهو
الصفحه ١٩ : تتوارث الدعوة إلى خلافة آل البيت ، لإعادة الملك
والخلافة للعلويين ، وزعم الكثير منهم أن الخلافة لم تصح
الصفحه ٩٩ :
قدم الشيخ عز
الدين إلى مصر سنة ٦٣٩ ه من دمشق ، فتلقاه صاحب مصر وسلطانها الصالح نجم الدين
أيوب
الصفحه ٢٥٠ : الجوامع مثلا ، فيؤخر الشيخ تلك
الرغبة عنده حتى يستخبر عن أحواله ممن يعرف حقيقة أمره ، ثم يكتب للمشايخ
الصفحه ١٩٠ : «ختمت تابعا للعلماء الذين ختموا
قبلى مثل شيخ الإسلام ومفتي الجامع الأزهر وشيخ الجامع وغيرهم ، وكان ختمي
الصفحه ٢٧٨ : في هذه المناقشات الحرة ذكاء الشيخ
المراغى وعلمه وقوة تفكيره وإخلاصه للفكرة العلمية وحرصه على تبين
الصفحه ٢٠٢ : الزقازيق.
وظل الأزهر
يخطو نحو غايته مسرعا إذ وضع الشيخ محمد مصطفى المراغي شيخ الجامع الازهر مذكرته
في
الصفحه ٢٠١ : الشيخ الأزهري فوق منبر الازهر ، كذلك رأينا السيدة المصرية تخطب في هذا
المكان المقدس.
ونذكر أن
السلطة
الصفحه ٢٧٤ : الجهود بهذه الثمرات الطيبة
المباركة ..
ولقد ولد الشيخ
مصطفى المراغى في اليوم التاسع من شهر مارس سنة
الصفحه ٢٧٩ : شيء ، على مثال غيرهم من الأمم الأخرى. إن الشيخ
المراغى كان يجيد فهم هذه الناحية من نفسية المعاصرين
الصفحه ٤٤ : كله بفسطاط مصر. ومن ذلك ما تصدق به على جامع المقس جميع أربعة الحوانيت
والمنازل التي علوها والمخزنين
الصفحه ٤٥ : ، وتعرف هذه الحوانيت بحصص القيسي بحدود ذلك كله وأرضه ،
وبنائه وسفله وعلوه وغرفه ومرتفقاته وحوانيته وساحاته
الصفحه ٩١ : شكلا من عام ٦٥٧ ه وإن كان بدؤها الحقيقي هو عام ٦٤٨ ه :
١٢٥٠ م ، حينما قتل توران شاه ودخلت مصر بعدها