الصفحه ١١٣ : التاريخ والأدب على
الصورة التي رسمها لنا في تعداد الكتب التي ألفها ، أنه لم يترك طبقة من الطبقات
إلا ألف
الصفحه ١٥٨ :
قيمة ذلك كله ١١٢ ألف فرنك ، ولم يكتف الفرنسيون بذلك بل جاسوا خلال الدار
وحفروا الارض بحثا عن
الصفحه ١٩٨ : يخصص للتدريس العام بمعرفة شيخ الجامع
الأزهر ويجوز أن يوجد البعض منهم في المعاهد الأخرى بصفة شيخ المعهد
الصفحه ٢٦٧ : الجامدون ، ولم يقدرها إلا
أفراد قلائل كان من بينهم شاب ذكي وفتى نابه اقتفى أثر أستاذه الحكيم ، هو الشيخ
الصفحه ٣٤٤ : انقطاع لا جرم كان من بشائر الأمل ـ كما أسلفنا في
غير هذا الموضع ـ أن ينهض الشيخ شلتوت بمشيخة الأزهر في
الصفحه ١١٠ :
«وله من
التصانيف حاشية على شرح الألفية لابن المصنف. وحاشية على شرح العضد كتب منها يسيرا
، ورسالة
الصفحه ٢٢١ :
هذا هو الأزهر الجديد
* الهيئات التي
يتكون منها الأزهر هي :
١ ـ المجلس
الأعلى للأزهر ويرأسه شيخ
الصفحه ٢٣ :
الهادين المهديين» ... وفي يوم الجمعة ٨ جمادي الأولى ٣٥٩ ه صلى جوهر بجامع ابن
طولون وأذن المؤذنون : «حي
الصفحه ٢٩٤ : . فلما أخذ مصطفى في حديثه في صوته ذاك الهادىء العذب الرقيق
أصغت إليه الآذان ، ثم صغت إليه القلوب ، ثم
الصفحه ٢٢٢ :
٢ ـ في سنة
١٩٥٣ وصلت إلى مليون و٥٣٧ ألف جنيه.
٣ ـ في سنة ١٩٥٨
قفزت إلى مليونين و١٢٥ ألف جنيه
الصفحه ٤٥ : ألف دينار
واحدة وسبعة وستون دينارا ونصف دينار وثمن دينار ، ومن ذلك للخطيب بهذا الجامع
أربعة وثمانون
الصفحه ٧ : ،
على مر العصور ..
والجامع الأزهر
هو الدعامة الأولى التي استطاع الفاطميون من ألف سنة أن يحققوا بها
الصفحه ٦٢ : ، وألف كتبا كثيرة في النحو
والأدب ، منها كتاب «إعراب القرآن» وكانت وفاته في سنة ٤٣٠ ه.
ومنهم أبو
الصفحه ٧٤ : ، وما زال الجامع
الأزهر بفضل هذه الرعاية المستمرة يحتفظ بفخامته ورونقه وجدته بالرغم من عمره
الألفي
الصفحه ١٧٧ : محمد بك الألفي المتحصن في
البحيرة قد اتصل بالأتراك واتفق معهم. فرأى أن المقاومة لن تجدي ما دام الشعب لا