الصفحه ١٨٥ : الهادي الإبياري ، الشيخ محمد
الصفحه ٦ : الدين
الاسلامي وعلى اللغة العربية» :
وكتب الشيخ علي الطنطاوي من علماء سوريا :
«أولئكم علماء
الأزهر
الصفحه ١٩٠ : «ختمت تابعا للعلماء الذين ختموا
قبلى مثل شيخ الإسلام ومفتي الجامع الأزهر وشيخ الجامع وغيرهم ، وكان ختمي
الصفحه ٣٤٦ :
وكان آخرما
عرضه عليه سكرتيره الخاص أحمد نصار ونجله المقدم الهادي شلتوت رسالة رقيقة من
الخارج .. من
الصفحه ١٤٦ :
الشيخ محمد الصباغ في عهد الخديوي إسماعيل عام ١٢٨٣ ه وفي آخر الجزء الثامن قصيدة
للسيد عبد الهادي نجا
الصفحه ٢٨٨ : التي تعده لأن يكون كعبة المسلمين
في كل ما يتصل بالقرآن والحديث. وفي مجلة الأزهر دراسة عن الشيخ مصطفى
الصفحه ١٢٨ : إبادة
آثارها ، أدخلت المذاهب الأربعة في الأزهر وصارت سواسية في التدريس فيه ، وكان لكل
مذهب شيخ ، وله
الصفحه ١٥٧ : ء الذين تعرضوا لانتقام الفرنسيين بعد إخمادها فهم :
الشيخ مصطفى
الصاوي وقد فرضت عليه غرامة ٢٦٠ الف فرنك
الصفحه ١٣١ : محمد بك الألفي
ورجاله ، فبلغ الشيخ الشرقاوي الشكوى إلى كل من مراد وإبراهيم بك ، وخاطبهما في كف
أذى محمد
الصفحه ٢٣٩ : ...
توفى سنة سبع
وثلاثين ومائة وألف عن خمس وسبعين سنة (٢).
٧ ـ ولما مات
الشيخ الفيومي المالكي شيخ الجامع
الصفحه ٢٤٨ : ، وكان هذا المجلس قد ألف لمباشرة أمور الأزهر بعد أن ضعف الشيخ
الباجوري وكثرت حوادث الأزهر ، ولما كانت سنة
الصفحه ٢٣٦ :
وزراعة متسعة نحو ألف فدان ، وبها بستان نضر ، وأكثر أهلها مسلمون». والشيخ
الخرشي هذا ترجمه الشيخ
الصفحه ٢٥٤ :
تكوين مجلس إدارة الأزهر وفي مقدمته صاحب الفضيلة الشيخ محمد عبده مفتي
الديار المصرية ، وكان برئاسة
الصفحه ١٢٥ : أن أتباع محمد بك الألفي ظلموهم
وطلبوا منهم مالا لا قدرة لهم عليه ، فاغتاظ الشيخ الشرقاوي من ذلك وحضر
الصفحه ١٧٠ : الفرغلي الشافعي (١) وله شعر عذب.
الشيخ أحمد
محمد السجاعي الأزهري قدم الأزهر صغيرا فتمهر ودرس وأفتى وألف