الصفحه ١٧٠ : منوف كلمة قبطية تعنى
العدد ثلاثين ، فقد بنيت عدة قرى بعد طوفان نوح منها قرية الجودى الواقعة تحت سفح
جبل
الصفحه ١٨٥ :
السيد البدوى وهى مكان للتعبد وبها صارى اتفاعه ثمانون ذراعا به خيوط يعلق بها
القناديل التى يبلغ عددها
الصفحه ٢١١ :
والدكاكين من الخوص والغاب والكليم والخيام فى مكان المولد وبطول ساحل النيل ولا
يعلم عدد تلك الحوانيت سوى الله
الصفحه ٢١٥ : الجبل الأخضر وهم قبائل الجندارى وهم يمتلكون عشرة
آلاف جندى وقبائل بهجة ويمتلكون نفس العدد وقبائل البدو
الصفحه ٢٣٠ :
مدينة خاوية ، إنها مدينة تثير الدهشة والحيرة بها آثار كثيرة لأقبية وقباب لا
يعلم عددها إلا الله إنها
الصفحه ٢٤٣ :
سنوات كاملة
بمدينة الإسكندرية ، وبعد أن آلت الإسكندرية إلى عدد من الملوك استولى عليها
الكفار فى
الصفحه ٢٤٥ : عدد من الفرسان للدولة عند قيام
الحرب ، وذلك حسب ما تغل هذه الأرض.
(٢) الزعامت : أرض
زراعية كانت
الصفحه ٢٥١ : الطوابق العالية ، النوم ، وعدد بيوتها تسعة آلاف بيت
وستمائة ، وهى للمسلمين ، وفيها أربعون محلة ومائتى
الصفحه ٢٦٤ : هو دار ضيافة ، ولا يقل عدد الضيوف فيه عن مائة ضيف فى كل ليلة كما أن
فيها عشرون سوقا صغيرة كما أن بها
الصفحه ٢٩٠ : :
بوشاط
وعدد بيوتها
مائتان ، وبها جامع ذو منارة. وفى المقابل منها فى أرض الغربية :
بلدة دنجى
وبها
الصفحه ٣٠٢ : يزيد عددها
على الألف ، ويخرج المريدون مع الفجر إلى الخليج يستحمون فيه ، وفيها سبعون خانا ،
فى سبع عشرة
الصفحه ٣١٩ : الانكشارية وعدد من الانكشارية والعزب أما نقيبها ففى المنيا وهى على
شاطئ النيل على ربوة ، وهى بلدة جميلة لأن
الصفحه ٣٢٢ : وعدد
عشرة من الخصيان المماليك يوميتهم عشرة قروش ، وهؤلاء يحصلون الغلال ، ويأتى أغا
كذلك يستعجل تحصيل
الصفحه ٣٢٥ : وزعامات ، وفى سجلات شيخ البلد أن عدد سكان
هذه المدينة مائة وستة وأربعون ألف شخص ، وشوارعها وأزقّتها مزدحمة
الصفحه ٣٢٨ : وهذه الطيور لا تنام ليلا بل تمضى وتتهافت على هذا الغار ، والله يعلم
عدد هذه الطيور ، وفى كل عام تبدى