الصفحه ٣٢٢ : الجامع
الفوقانى للسعيد الشهيد : محمد بك ويصعد إليه بسلم من عشرين درجة إنه جامع لم يتم
بناءه ، ولكن
الصفحه ٣٣٨ : له حرم ، وله بابان جانبيان.
وفى غرب قصر البك
وفى ميدان واسع جامع الشهيد سعيد محمد بك وهو جامع
الصفحه ٤٨١ : ذكرها.
كان علاء الدين
بوى بكلرى ، وأرطغرل بك وعثمان بك وأورخان بك وشهيد مراد بك ويلدرم بك وجلبى محمد
الصفحه ٤٢٨ : أوليا چلبى بن درويش محمد ظللى
بن قره أحمد بن دمرجى زاده قره مصطفى باشا الشهيد بن دروحان بك بن ياووزار بن
الصفحه ٤٧٩ : والإخشيديون والفاطميون وبينهما آل البحرية
وبعدهم دولة نور الدين الشهيد فى الشام ، ودولة الشراكسة ودولة آل
الصفحه ١٣٥ : أيوب سبعة سلاطين ، وفى عام ٥٧٢
عندما كان صلاح الدين يوسف وزيرا لنور الدين الشهيد فى دمشق استقل بملك مصر
الصفحه ٢٧٨ : الشهيد خليفة قدم الكفار الأسبان إلى دمياط بألف سفينة واستولوا عليها
وسيطروا عليها سبعة أشهر ثم أرسل نور
الصفحه ٢٨٥ : فى أرض ذات رمل وقد مات شهيد حرب ، وصعدت روحه الشريفة إلى
بارئها ، وقد نقل جثمان الأسود بن مقداد إلى
الصفحه ٩٤ : معروفا بكرمه
وسخائه وتقواه.
و (عوض بك) بما
أنه تولى رئاسة خزانة «خاصكى محمد باشا» أصبح بك وهو جورجى
الصفحه ١١٧ : ء
العلامة رضى الله عنه)
ـ مشهد رأس محمد
بن أبى بكر رضى الله عنهما :
جاء فى رواية أن
محمد الأكبر هذا ولى
الصفحه ١٢٠ : الآخرة سنة ثلاث وثمانين ومائتين ، وهو مدفون
فى قبر عال فى رملة بجوار «محمد الأكبر» بن أبى بكر ـ رضى الله
الصفحه ١٢١ : الشيخ محمد
بن عبد الله بن عبد الحكم ـ الذى كان كاتب السلطان ـ على مقربة من بركة الحبش ،
وكانت وفاته عام
الصفحه ١٢٢ : أرسطو وأصبح أبا الكلام. وقد توفى عام
٥٥١ ودفن بالقرب من الإمام الشافعى مع سيدى محمد البوصيرى صاحب قصيدة
الصفحه ١٢٥ : يُرى * ثُمَّ يُجْزاهُ
الْجَزاءَ الْأَوْفى). النجم : ٣٩ ، ٤١ هذا قبر السيد الإمام أبى عبد الله محمد
بن
الصفحه ٣٢٤ :
بيان بالضرائح فيها
ضريح الشيخ محمد
زعفران ، وهو إلى جوار الأسواق السلطانية ، وضريح الشيخ محمد