الصفحه ٢٣٥ : هى أوثق ما كتب فيها ، فقد منح الله العلم لإدريس بعد هبوط آدم إلى الأرض
، والقبط من ذلك الوقت وحتى
الصفحه ٣٩٧ :
صغيرة ، وفى وسطه
قبة بيضاء تحيط بها القباب من حولها ، وفى الليلة التى ولد فيها
الصفحه ٢٩ : تخريب سبع مرات فلا شك فى
أنها عمرت كذلك سبع مرات.
أما محيى الدين بن
عربى فيقول فى كتابه «الفتوحات
الصفحه ٥٨ : خلافته ذكر له
ما كان من قوله صلىاللهعليهوسلم
فاستغفر له.
والخبر فى صحيح مسلم ، كتاب الفضائل
(١٠١) باب
الصفحه ٣١٥ : الشيخ إبراهيم عبد الرحيم ، وله مناقب كثيرة ورد ذكرها فى كتاب
الطبقات للشعراوى إنه قطب عظيم ، وبجانبه
الصفحه ٢٥٥ : فى
كتابه (الطبقات) ، إنه مدفون فى موضع بالقرب من جامع الشيخ منصور ، وله ضريح عظيم
، وبجواره قبر الشيخ
الصفحه ١٥٥ :
فى بيان كرامات المرحوم والمغفور له
السلطان أعلم العلماء وأفضل الفضلاء
شيخ الشيوخ الشيخ على
الصفحه ٨٠ : »(١).
فما فى مصر من هذه
الأبهة لا وجود له فى ديار أخرى.
فضائل أهل القاهرة
إذا ما مرض أحد فى
القاهرة قدم
الصفحه ٣٩٥ : فقد كتبت آيات شريفة ، والكتابة هى : (يُحْيِي هذِهِ اللهُ
بَعْدَ مَوْتِها) [البقرة : ٢٥٩] ،
ولم يكتب
الصفحه ٤٢٩ : ، وانتوى إدريس
النبى أن يعرج فى السماء وذلك من الآية : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٤٣٤ : ، وبينما السلطان يتناول طعام الإفطار فيها والبلابل تغرد تغريدا تطرب له
القلوب ، وغادرنا وادى المأوى ومضينا
الصفحه ٢٨١ : ء فيه (بارك الله فى هذا السبيل فثمة ثمانون
غيره).
كما يوجد أربعة
حمامات وهى التى أقامها رضوان
الصفحه ١٣٠ : ، ولا قبة له إلا أن ـ جوانبه
الأربعة محاطة بجدران من الرخام الأبيض. وعلى الرخام كتابات بنمط من الخط
الصفحه ٢٦ :
ـ متنزه قلعة سبيل علام :
يتناوب عليها أحد
أمراء مصر فى خمسمائة من جنوده مرة فى الشهر لحراسة
الصفحه ٩١ :
ـ الطبيب بيلونى زاده :
كان يدرس لطلبة
مستشفى قلاوون كتاب «قانون الشفاء» و «تذكرة داود» يومين فى