الصفحه ٢٠٥ : الحقير ختمة شريفة فى ثلاث ليال بالضريح ووهب ثوابها لروح الشيخ ليتقبل
الله ، وبفناء الضريح شجرة سدر
الصفحه ٢١٤ : بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) [التوبة : ١٨] وقد قرأ الحقير فى هذا الجامع ختمة شريفة
لروح كل واحد من
الصفحه ٢١٥ : الداودية وهى قرية عامرة بها مائة منزل وجامع
وبها ضريح الشيخ عطا الله السنهورى وهو بين الأشجار على الطريق
الصفحه ١٩٤ : السلطان
المرحوم عز الدين بالله. وقد قام المنجمون بتبشير الأمير وهو فى حياته بأنه سوف
يموت ويحيى لمدة سبع
الصفحه ٢١٣ : مائة منزل وحدائق النخيل ، وينزل كل المشايخ فى تلك القرية حيث
يحتفلون بمولد الشيخ أبو المجد بن الشيخ
الصفحه ٢٩٧ : المدينة بالقمصان البيض ، وأهلها مشهورون
بالجمال.
ضرائح المنزلة
دفن الشيخ محمد
العقابى فى زاويته ، ودفن
الصفحه ٤٤٣ : ، وبعد ثمانى ساعات بلغنا
ربده.
منزل ربده
هذه المحلة فى حكم
دومبيه ، إنها أرض جبلية سوداء ، وإذا ما
الصفحه ٢٢٣ : المنزل دخل فيها
وبدأ الذكر وبعد ساعة خرج الشيخ من الناموسية ، والله أعلم أن الشيخ قد وصل إلى
توجر وهو
الصفحه ٢١٧ :
خطوة وبها خمسة
آلاف وخمسمائة منزل مسقوفة بأسقف بنيت من الطين ، كما توجد بها منازل للفقراء ،
وعشرين
الصفحه ٦٤ : وحبته أكبر ، ويقال إن أرز المنزلة
وفراسكور لا نظير لمثله على وجه الأرض وليس فيه حصى ، وأجود أنواع الأرز
الصفحه ٢٨٣ : أطيب
المأكولات فى دمياط ، ويورد الأرز من دمياط إلى سلاطين آل عثمان ، وأرز المنزلة
وفرسكور لا وجود لمثله
الصفحه ٤١٠ :
لهم بالرحيل إلى
جميع البلاد ، وهم يعدون ملكهم فى منزلة النبى ، وبينما يذهبون إلى الجامع أو
يخرجون
الصفحه ١٧٤ :
وخرجنا من منوف مع
عشرين خيالا من العزب وسرنا فى اتجاه الشمال خمس ساعات حتى وصلنا بلدة طوخ النصارى
الصفحه ٤١ : الموجودة فى ميدان الفروسية باسطنبول.
وفى مدينة عين شمس
هذه كثير من الطلاسم المعقدة والتى لا وجود لها فى
الصفحه ٢٨٨ : وعشرين ثوبا
منقوشا من ثياب دمياط ومائة منشفه ، وحملنا طعامنا وأسلحتنا فى سفينة وتوكلنا على
الله ومضينا