الصفحه ٨٢ : لهم عظيم المنزلة عند الله.
الصفحه ١٣٤ : المتوكل على الله عبد العزيز بن يعقوب بن المتوكل على الله
آلت إليه الخلافة
عام ٨٨٤ ، وبقى فيها تسعة عشر
الصفحه ١٣٩ : منها ، وهى قصبة بها ما يقرب من
ستمائة منزل وجامع وزاوية وتكية وسبيل. والشيخ الجارحى مدفون فى تابوت مغطى
الصفحه ١٢٧ : فى موضعه ـ رحمة الله عليهم أجمعين ـ.
وعلى مسافة قدرها
مائتا قدم جنوب ضريح الإمام الشافعى :
ضريح
الصفحه ١٥٠ : تكية عظيمة حفظه الله. ويحتفل فى نصف شعبان
بمولد أجداده العظام.
وبالقرب من تلك
التكايا وبجوار الإمام
الصفحه ٢٣٩ : أحاديث له ترغيبا للصحابة فى فتح مصر
والقدس والإسكندرية ، وقد قام الرسول صلىاللهعليهوسلم بإرسال الرسائل
الصفحه ٢٤٥ : حربيتان له ، وكان على
كل سفينة ترسو فى ميناء الإسكندرية وأبو قير ، والإسكندرية القديمة أن تدفع دينارا
الصفحه ٨٨ : له.
إنه درويش (إباحى
المشرب) له التبحر فى شتى العلوم ، له أشعار كثيرة بالعربية والتركية ، كما كان
الصفحه ٤٦٠ :
منزل وادى جانيج
كان البحر على
يمنتنا ثم اتجهنا غربا فى صحراء وادى حلفه وفى جانبها الغربى أرض
الصفحه ٣٧ : كذلك من التراب ، «يفعل الله ما يشاء».
ـ أكلة الثعابين
الحية :
ومن عجب أن فى مصر
قوما يأكلون
الصفحه ١٥٣ : ، الذى جاء من تبريز إلى بلاد الروم فى عصر سليم الأول ،
وقابله السلطان ، ثم ذهب إلى مصر قاصدا حج بيت الله
الصفحه ١٤٨ : فى مصر
فى مأمن إلا أن أحد الجنود ويدعى عامر بن جرجابى قبض عليه وسلمه لعبد الله المازنى
الذى قطع رأسه
الصفحه ١٦٥ :
ثم مررنا بقرية
مصر خيم الواقعة على ضفاف النيل ، والشيخ عبد الله مصر خيم مدفون بها فى ضريح مغطى
الصفحه ٢٢٢ :
وثلاثين سنة أى لحوم قط ولم يأكل خبز القمح بل كان يزرع الشعير فى فدان أرض كان
يمتلكه ويحصده بيده ويطحنه
الصفحه ١٣٥ : يوسف فى سقف جامعه ، أما أخوه الملك
الأفضل فكانت له الخلافة (الملك) قبل الملك العزيز إلا أنه خلع لخسته