الصفحه ٤١٠ :
لهم بالرحيل إلى
جميع البلاد ، وهم يعدون ملكهم فى منزلة النبى ، وبينما يذهبون إلى الجامع أو
يخرجون
الصفحه ٤٣٢ :
عظيمة ذات قباب
عالية بلغت النجم فى علوها ، وفيها آثار وكنوز تستحق المشاهدة ولكن يوجد فى هذه
الصفحه ٤٤٥ :
من ذهب فأخذنا
الأسف وقلنا الحكم لله ثم سرنا فى أرض فيها أسود ونمور وفيلة ووحيد القرن وجبل
أسود
الصفحه ٤٥٧ :
عظيم يتسع لألف
سفينة ، وليس فيها أثر للرياح ولا أثر فيها لليل ، وهؤلاء القوم يطعمون الذرة ولحم
الصفحه ٤٦٨ : من سبع طوائف إلا أن كاشفا يحكمها مع مائة من رجاله ،
ويحصل المال ، ولها قضاء فى ناحيتها ، والمدينة على
الصفحه ٨ : الأبيات فى صوت حزين :
ألم يكشف جمالك
الدّجى يا رسول الله
ألم يبلغ كلام
حبيبك ذروة
الصفحه ٩ :
ومن الحق قولنا أن
مصر نادرة الزمان.
ومن الناس من يتلو
الموالد فى المنارات وأيا كان عدد من يتلون
الصفحه ١٣ :
ويضعون هذه
المؤلفات ليلة أو أكثر فى الصندوق الذى يعلو ضريح سيدى «أبى الليث» واتفق أكثر من
مرة أن
الصفحه ٢٠ :
ـ مراعى أمير آخور :
تقع فى منطقة
الجيزة عند حدود امبابة. إنها واد ذو زرع ترعى فيه خيول أهالى
الصفحه ٤٩ : .
وفى الزمان الخالى كان يركب هذه السفينة الحجرية أربعة أشخاص يعبرون فيها النيل
ذهابا وإيابا ، وإذا ما
الصفحه ٨١ :
الفسقية الواحدة لدفن مائة أو مائتين إلا أن الجثث لا تغطى بالتراب وإنما توضع فى
أكفانها بعضها يتعفن وبعضها
الصفحه ٩٢ :
وبين هؤلاء الذين
أسلفنا ذكرهم آلاف ممن كانت لهم قدم راسخة فى شتى العلوم والفنون.
وإذا ما حاولنا
الصفحه ١١٠ :
ولأنها بنيت وقت
طلوع المريخ فى برجه لا تنقطع فيها الفتن والحروب. إلا أن طالعها غاية فى قوتها
الصفحه ١٣٠ : مدفون كذلك فى جامعه وفى حرم تكيته شجرة
نبق عظيمة.
مزار الشيخ الشعراوى
يوجد بالقرب من
باب الشعرية
الصفحه ١٣٣ :
وفى عام ٧٩٧ كانت
الخلافة لبايزيد فى بلاد الروم (الأناضول) فأرسل رسولا إلى المتوكل تبركا وتيمنا