الصفحه ٢٦٨ : كوخ أمين النطرون يذرون النطرون كأنه ملح ، ويأتى من بلاد الفرنجة التجار
لشراء النطرون ، فيشترون فى
الصفحه ٢٨١ :
ومحرابه مزين بالأحجار الملونة ، ومنبره أيضا ، وجوامع دمياط فيها من جوامع
الأقطاب أكثر مما فى رشيد ، كما أن
الصفحه ٢٩٠ :
بلدة شرباز
وبها مائة بيت
وجامع ومنارة وقرى معمورة ، وفيها قبر دفن فيه الشيخ شرباز ، وبهذه المحلة
الصفحه ٣٠٣ :
نظيفة ، لأن النيل
يجرى فى وسط هذه البلدة ومعظم قصورها وبيوتها الجميلة على ضفة الخليج ، وأعيان
الصفحه ٣١٩ : ، وفتيانها حمر الخدود ومردانها يلبسون الحرير المنقوش ، والجند
فيها كثير ، ويلبس فتيانها ونساؤها على رءوسهن
الصفحه ٣٢٨ :
هذه وتمضى نحو
البحر المحيط جنوبا ، وقد رآها البرتغاليون والهنود فى سفنهم ولا يعلم إلى أين
تمضى بعد
الصفحه ٣٣٥ : الحملان تصل إلى وكيل
الخراج ، ولوكيل الباشا فى كل عام عشرون كيسا ، وعشرة خيول ، وعشرة من العرب ،
وخمسة من
الصفحه ٣٣٩ : الأمير العالى صاحب الطبل والعلم ، وقال كاتبه أن
هذا البناء تم فى عام ألف وستمائة).
ومنبره من خشب
مزين
الصفحه ٣٤٢ : الفاتحة لهم جميعا وطلبت البركة من أرواحهم الشريفة وقد قضيت عشرة أيام هناك
فى بهجة وسرور وقد حملت فرمان
الصفحه ٣٤٦ : لتعميره وترميمه ولا وجود لجامع كبير فى تلك المدينة سوى هذا الجامع ،
وبالمدينة سبع تكايا ومدرستان وعشرة
الصفحه ٣٥٠ :
الطريق لأنه على
الطريق العام ، وهذه المدينة فى حكم جرجا ولها كاشف له مائتا جندى ، كما تحوى ستين
الصفحه ٣٦٣ : أثر جريان النيل فى سالف الدهر حفرا فى الأرض ، وكانت منطقة الشلال قديما
معمورة فكان فى أسوان حدائق
الصفحه ٣٧١ : وقلاع وبلاد وقصبات فونجستان
مضينا على شاطئ
النيل فى أول الأمر ولكن النيل فى هذه المحلة يمضى متعرجا
الصفحه ٣٨٤ : طومبول ، وطومبول اسم قوم عظام وقد شاهدناها ، وعبرنا إلى الضفة الغربية ،
ومكثنا فيها ثلاثة أيام بلياليها
الصفحه ٤٠٣ :
سلاحا فى حزامك» ، ثم لم ينبث أخو الخان ببنت شفة ، وجلس فى مكانه وابتسم ثم ألحّ
فى الرجاء طالبا منى أن