الصفحه ٣٢٦ : ، وحول هذه المدينة رأيت سورا له أبواب كأبواب القلاع ، وكان لهذه الأبواب
حراس ليلا ونهارا لأن حولها فى
الصفحه ٣٥٥ : اليزن فى الصخر طريقا ، والسفن
تمر فى هذا المضيق ، وهذه السفن سفن صغار وتمضى إلى أسوان ، ثم تحمل الجمال
الصفحه ٣٩٧ :
صغيرة ، وفى وسطه
قبة بيضاء تحيط بها القباب من حولها ، وفى الليلة التى ولد فيها
الصفحه ٧ :
يقعون فى حال
الوله وهم فى دورانهم ، ويتغنون بالمنظومات الدينية فى صوت حزين والتى تسمى
الواحدة منها
الصفحه ٦٨ :
بيان ما لا وجود
له فى مصر من معادن :
فالحديد والنحاس
والرصاص والقصدير والفضة والزئبق لا وجود لها
الصفحه ٣٩٣ : الشجر العالى ، فتأكل من الأغصان كما أنها ترعى أنواع شتى من الأعشاب فى الأرض
، إنها حيوان جميل ولحمها ألذ
الصفحه ٨٩ : ذلك كان يدرس شتى العلوم فى الأزهر وله تلاميذ يربون على الألف. وكان
واسع المحفوظ ، وهو شيخ القراء فى
الصفحه ١٠٢ : ء «هيهات»
فى واحد وعشرين يوما فبلغت ولاية «هشدك» وهى بلاد عظيمة على ضفاف نهر «أدل» وهى
تتبع موسكو وسكانها
الصفحه ٢٥٧ : الماء فيه ضحلا وفى آخر يكون الماء عميقا ، وأما فى
وسط البوغاز فطريق عام يحدده القرع العائم ، وحينما
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل السابع والستون
بيان ما شاهدنا من قرى ومدن وقصبات
فى طريقنا من مصر إلى قلاع دمياط والبرلس
الصفحه ٢٧٩ : ،
وحينما يغادرها القبطان باشا مسافرا يقوم مقامه فى حكمها مائة رجل ، كما أن جمركها
يحكمه حاكم من طرف الوالى
الصفحه ٢٨٤ :
منهدم فى كثير من
المواضع ، وقد ركبنا قاربا ومضينا إلى حيث يلتقى النيل بالبحر ، وصليت ركعتين
ورفعت
الصفحه ٢٨٩ :
الفصل الثامن والستون
وفى رحلتنا إلى
مصر فى سفينتنا شاهدنا على ضفتى النيل الحدائق المبهجة وخرجنا
الصفحه ٣٢٠ : حرمه اثنان وعشرون عمودا
، وله ثلاثة أبواب ومنارة ولا وجود لمنارة أخرى فى تلك البلدة ، وفى البلدة جامعان
الصفحه ٣٧٧ :
الأراجيح للصبيان
على هذه الحبال ، وبهذه الحجارة فى تلك الحبال يهلك الأعداء ، وقد وضعوا على أعمدة