الصفحه ١٤٥ : مرة لن يصيبه مرض حتى السنة المقبلة بل إنه لن يحتاج إلى
طبيب ، ولكن يجب أن يشرب بنية خالصة ، فإنه عندئذ
الصفحه ١٥٧ : إلى الاثنين ورجع إلى الشيخ الشمرلسى وقال له إن
الاثنين مرضى وفى النزع الأخير ، ويقولون أنهما لن
الصفحه ٢٧٤ : شرب المريض ملئ فنجان منه تم الشفاء له من مرضه ، ومن
يدمنون شرب الخمر يكرهونها وينصرفون عن شربها
الصفحه ٣١٥ : ،
وإذا بخّروا مريضا بالصرع بأوراقها شفى من مرضه بمشيئة الله ، ولها ثمر حامضى
الطعم ذات قشرة إذا أكل منها
الصفحه ٣١٨ : ،
فكأنما خرج من بطن أمه بيضة بيضاء حتى أن ابنة على بن أبى طالب العذراء قدمت مصر
ودخلته فشفيت من مرضها
الصفحه ٣٣٧ : ، بل يرسلون جنديا غير مرضىّ عنه من استانبول
إلى مصر وفيها شيخ الإسلام على المذاهب الأربعة ونقيب الأشراف
الصفحه ٣٤٩ :
الزمان كان بالقرب من قوص مدينة خربة ومنها فر أهلها من خشية مرض الطاعون إلا أنهم
لم ينجو من الطاعون وهلكوا
الصفحه ٣٦٨ : من خبز الذرة إلا أنه فى
هذه الديار ينفعهم كثيرا ، ويقيهم من مرض يصيبهم بالإسهال ثم الموت ، وليس فى
الصفحه ٣٧٥ : وقد حذرونا من مرض يصيبنا هناك ثم عادوا إلى القلعة ، ومضينا فى صحراء على
شاطئ النيل ، فى طريق مستقيم مع
الصفحه ٣٨٨ : أو يظلم أحدا فهو قطب طبق صيته الآفاق ، وقومه من
الموحدين ، ومؤمنون من أهل التقوى ، ويقصده المرضى
الصفحه ٣٩٨ : يتبركون بالشراب من مائها لأن سليمان ـ عليهالسلام ـ شرب منها ، وإذا شرب منها المرضى تم لهم الشفاء بمشيئة
الصفحه ٤٠٧ : ، والبرايا ، وفى مصر كثير من العرايا والجياع ، ولا يعرفون
المرض ، وهم معمرون ولهم شيخ إسلام على المذاهب
الصفحه ٤٦٢ : ، ولما كان يداوم على دخول هذا الحمام شفى من مرضه ، إن هذا الحمام
يشبه طاق كسرى ، وهو حمام مشهور فى جميع