الصفحه ١٩٢ : البدوى ينادى المنادون بين كل الزوار بأن مولد الشيخ محمد بن زين يوم
الجمعة فى مدينة النهارية. وعندما يسمع
الصفحه ٢١٥ : الداودية وهى قرية عامرة بها مائة منزل وجامع
وبها ضريح الشيخ عطا الله السنهورى وهو بين الأشجار على الطريق
الصفحه ٢٣٠ :
الشيخة مباركة
إليه إن الخيل لا تستطيع أن تلحق بها بل أنها كانت تذهب مع الجند فى الحملات.
فى بيان
الصفحه ٢٣١ : وجامع وهى قرى عامرة ، ويوجد بها ملتزم فى أراضى
البحيرة ، وبهذا البلد ضريح الشيخ أبو بكر الشنتاوى وهو
الصفحه ٢٤٧ : أحد خلفاء الشيخ عبد
القادر الجيلانى وقد دفن فى غار ينزل إليه بسلم حجرى من عشر درجات ، واسمه أبو قير
الصفحه ٢٥٧ : خصوصا شيخ
زاده عبد الرحمن أفندى والحاج نعمت الله ومندل زاده مصطفى أغا وسائر أرباب الطريقة
وركبنا السفينة
الصفحه ٢٦٠ : ، وهى التزام الشيخ البكرى ، وبها ثلاثة
آلاف بيت وخمسة جوامع وفى السوق جامع كبير يحمل سقفه اثنان وخمسون
الصفحه ٢٧٥ :
هذه الآبار ضريح الشيخ عيسى بن نجم بن إبراهيم الدسوقى ، إلا أن هذا الضريح غاص
وسط الرمال وهو يزار ويرفع
الصفحه ٢٨٢ : السمك ، وفى إدارة شيخ هذه البلدة آلاف
الموظفين وحمدا لله فليس فيها بيوت للدعارة كما هو الشأن فى باب
الصفحه ٢٩٦ : القعقاع التميمى ، عندما فتح هذه المدينة ، ولا تعرف جوامع أخرى بهذه
المدينة ، وزاوية الشيخ إبراهيم السلمونى
الصفحه ٢٩٨ : النيل محكمة.
وصف ضرائحها
الشيخ إسماعيل
العدوى وسيدى عبد الله الخلف وهما مدفونان فى مسجد الغدوى ، ثم
الصفحه ٣٠٠ : مدينة كبيرة ، وفيها شيخ الإسلام على المذاهب
الأربعة ونقيب الأشراف والأعيان والانكشارية والعزب والسردار
الصفحه ٣٠٣ : ومحلتان للأقباط وبها ألف بيت وسبع كنائس. وفى سجل شيخ
البلد أن تعداد أهل هذه البلدة سبعة آلاف وهى تصدر
الصفحه ٣٠٤ : عند نهاية الطرف الغربى
للمحلة دفن الشيخ عبد المجيد الشامولى وضريحه تطل نوافذه على الطريق العام ، وقد
الصفحه ٣١٠ : معمورة
، ويحكمها نائب الجيزة منذ عهد السلطان سليم تتبع هذه القصبة شيخ العرب خبير أوغلو
وهى أرض ذات بساتين