الصفحه ١١٤ : مصر عام (٥٨) وكان عالما بالفرائض ، فقيها ، شاعرا ، صاحب فصاحة وإبانة ،
وما خطه بيده من كلام الله
الصفحه ١٢٩ : أن أربعين من الصحابة الكرام مدفونون فيه
لذلك سمى عند البعض بضريح الأربعين.
وعلى مقربة منه
قبر الشيخ
الصفحه ١٣٩ : منها ، وهى قصبة بها ما يقرب من
ستمائة منزل وجامع وزاوية وتكية وسبيل. والشيخ الجارحى مدفون فى تابوت مغطى
الصفحه ١٥٠ :
وضريح الشيخ يوسف
العجمى ، وهو على مقربة من الجامع الأزهر.
وقبر الشيخ تاج
الدين المتصل بسوق الغنم
الصفحه ١٧٥ :
ثمانية جوامع هى جامع السلطان قايتباى وهو جامع عظيم مثل القلعة من جوامع السلاطين
السابقة ، وبه ضريح السيد
الصفحه ١٨٣ :
تأتى من مجارى المرحاض ، وقف الرجل ونظر فإذا بالأشرار المفسدين قد نزلوا إلى
مجارى المراحيض فربط الرجل
الصفحه ١٩٥ : ويتسع لأعداد كبيرة من المصلين يبلغ طوله وعرضه مائة وعشرين قدما للطول
وأخرى للعرض وبه قبوات تستقر على
الصفحه ٢٠٨ : ،
وأسفلها باب يتم الدخول منه إلى ضريح قطب الأقطاب الشيخ إبراهيم الدسوقى قدّس سره
العزيز حيث يرقد فى هذا
الصفحه ٢١١ :
والدكاكين من الخوص والغاب والكليم والخيام فى مكان المولد وبطول ساحل النيل ولا
يعلم عدد تلك الحوانيت سوى الله
الصفحه ٢٣٠ : مدينة العقاب
سرنا خمس أيام
بلياليها غرب مدينة حوش عيسى مع تجريدة من جند قبيلتى بهيجة وحنادى فوصلنا إلى
الصفحه ٢٣٥ : هى أوثق ما كتب فيها ، فقد منح الله العلم لإدريس بعد هبوط آدم إلى الأرض
، والقبط من ذلك الوقت وحتى
الصفحه ٢٥٢ :
من خشب ، وشرفتان
للمؤذن وله حرمان صغيران ، وفى وسط الحرم الأيمن سبيل ، وللجامع ستة أبواب وله
الصفحه ٢٥٤ : والبرد لأن مدينة رشيد فى أول الإقليم الثالث ، ولذلك
فيه من الفتيات والفتيان من العرب من يتصفون بالجمال
الصفحه ٢٥٦ :
وفى داخل القلعة
دار للمشرف عليها ومخزن للقمح وصهريج يستمد ماءه من النيل وجامع قايتباى وأربعون
بيتا
الصفحه ٢٧٨ : الحصار على الملك هاموكى فى قلعة دمياط ، ودامت الحرب سبعة أشهر بتمامها ،
إلا أن العرب يئسوا من فتح القلعة