الصفحه ٣٧٤ :
ينزل بى من شدائد
وبلاء ولكن لا بد من الذهاب فحملت خمسين هجينا بالمتاع ومعى اثنين من حاملى
البنادق
الصفحه ٤٠٧ :
تقضى على العدو ، ولقد أدركت من ذلك أنه شجيع ، فأحضرت بعد ذلك جوادا عليه بساط
فسرّ به كثيرا ، ولقد فهمت
الصفحه ٤١٠ : قديمة على الضفة الغربية للنيل فى السودان وأول من بناها الملك خلحا خاقان ،
إنها قلعة مبنية من الحجر على
الصفحه ٤٢٣ :
الجثة من أنفه
وفمه وغيرهما ومثلت بجثة إنسان ، إن أول جرعة شربها كانت خمس قرب فانتفخ بطنه كالقربة
الصفحه ٤٣٤ :
يشاهدها يصيح :
ثعبان وبه روح ، أما الذين لا روح لهم إذا ما خرجوا من الوادى ردت عليها أرواحها
الصفحه ٤٣٧ :
النيل من جبل القمر
جرى شمالا وينشعب فرعين أحد فرعيه يمضى إلى قوم سنجره العصاه ويمضى الفرع الغربى
الصفحه ٤٤٥ :
من ذهب فأخذنا
الأسف وقلنا الحكم لله ثم سرنا فى أرض فيها أسود ونمور وفيلة ووحيد القرن وجبل
أسود
الصفحه ٤ :
يركبها الفقراء الذاهبين
لحضور مولد السيد أحمد البدوى ، ويأخذون من المحتسب خمسين قنطارا من البقسماط
الصفحه ١٠ :
محمد اللبنانى وهو
من أصحاب الكرامات واتجه بالخطاب إلى إمام الباشا وسط حشد من الناس قائلا : «يا
الصفحه ٣٤ : الكيلة وتباع الكيلة منها بخمس أو عشر پارات. ولله الحمد فقد شاهدت الدجاج وهو
يباع ويشترى بالكيلة فى مصر
الصفحه ٤١ : الموجودة فى ميدان الفروسية باسطنبول.
وفى مدينة عين شمس
هذه كثير من الطلاسم المعقدة والتى لا وجود لها فى
الصفحه ٤٥ : سالت أدمغتنا من آذاننا وعرت الخفافيش ملابسنا وقال
حملة المشاعل : إن المشاعل على وشك الإنطفاء وجملة
الصفحه ٤٩ :
ـ طلسم آخر (السفينة الحجرية):
ثمة قلعة عتيقة
تقع داخل قلعة الكبش بمدينة القاهرة ، بالقرب منها
الصفحه ٧٦ : لأحد المجرمين ، ثم قام ثانية وصاح قائلا: «أين
سيدنا» وبحث عمن يتزوج ليقتله فتقدم إليه من يتقدمون بالرجا
الصفحه ١٠٦ : ، وينبع هذا النهر
من ألمانيا ويصب فيه ٧٠٠ نهر ، وله خمسة فروع تصب فى البحر الأسود منها فرع عند
مضيق «كلى