الصفحه ٣٥٩ :
فى أنه نبىّ ، وذا
النون المصرى من ذريته وكان طبيب النبى صلىاللهعليهوسلم ، وأجيال الأطباء تنتهى
الصفحه ٤٤١ :
الفصل الثالث والسبعون
بيان المنازل التى قطعناها
من السودان من مدينة أرباجى إلى الحبشة
من
الصفحه ٢٠ : القاهرة ووزيرها.
إنها موضع مخضوضر ينشرح له صدر من يراه. ولكن ما فيها من زرع من غرس الإنسان.
فبذور العشب
الصفحه ٢٨ : أرخ علماء العالم
بقولهم : إن حدود مصر تمتد من رشيد ودمياط والإسكندرية إلى إبريم وقلعة الصاى فى
مسافة
الصفحه ٣٣ : ، تفرش الواحدة منها بطبقة من الروث الناعم غير المحترق
بسمك إصبعين ثم يضع فى كل خانة خمسين بيضة وينظر فى
الصفحه ٤٢ : الأسلحة ووكل بها إلى بعض من يصنعون الطلاسم ، وغطاها بالحرير ، كما شيد
كذلك مدينة عظيمة على شاطئ النيل
الصفحه ١٧٦ :
تكية القطب الربانى أحمد البدوى ، بوسط هذه التكية ضريح البدوى وهو عبارة عن صندوق
من خشب السرو مغطى بقماش
الصفحه ١٨٨ : ء عجيب وغريب. لذا يقولون على هذا البدوى أنه من أصحاب الكرامات ويجمع هذا الديك
يوميا فى هذا التجمع ما يقرب
الصفحه ٢٠٧ : إبراهيم الدسوقى لأنه كان يقيم بها ، وهى من أراضى الغربية وتبعد عن
النيل بمقدار خمسمائة خطوة ، ملتزمها هو
الصفحه ٣٤٥ :
ومنها كانت ترسل
الغلال إلى جدة ، وهى ميناء مكة ، وينبع وهى ميناء المدينة المنورة ، ومنذ هذا
العصر
الصفحه ٣٨٧ : ، وقد طلبوا من حسين
خان المدد لولايتهم فقال لهم على السمع والطاعة ووجهوا الكلام إلىّ قائلين ، ولقد
يسر
الصفحه ٣٩٠ :
قلعة خندق
إنها قلعة صغيرة
على الضفة الغربية للنيل بها جامع ومن بين مدافعها مدفع من الذهب وهى
الصفحه ٣٩٤ :
عبدة النار ،
ومضيت إلى ما فى المدينة من المزارات ففى المقبرة ضريح الشيخ بن عيسى وعلى ضريحه
يهبط فى
الصفحه ٤٤٠ :
المدينة قال لنا أخو سلطان فونجستان : من ذا الذى سلخ جلد وجوهكم وعيونكم ، وأنتم
ضيوفنا ، وقدّم إلينا رفيقا
الصفحه ٤٦٠ : وصلنا من الحبشة فى غرة جمادى الآخرة ، ونزلنا ضيوفا على رئيس القلعة بكر أغا
وكانت إبريم فى نظرنا جنة