الصفحه ١٠٧ : البحر فى شهر يوليو من كل عام بيد أنه فى بقية
أوقات السنة يكون فى حجم نهر «دياله» القريب من «بغداد» أما
الصفحه ٣٢٢ :
أوصاف بناى لوط أى مدينة منفلوط
وهى من بناء أبناء
لوط بن أبى القبابط ، ومدينة منفلوط مسطورة فى
الصفحه ٣٣٤ :
إنها بلدة وفيرة
الغلال ، ويحصلها ضابط الحاكم وهى وقف ، ويجرى منها الرواتب على جامع الأزهر وغيره
من
الصفحه ٤٣ :
وعند ما هبط
الخليفة المأمون مصر قادما من بغداد عقد عزمه على أن يكشف عن كنز الأهرام وبذل
الهمة طيلة
الصفحه ١٩٦ :
الله الواسطى وهو
من بغداد. وعلى مقربة من مصطبة الجريد الواقعة أمام قصر الكاشف يوجد ضريح مدفون به
الصفحه ٣٧ :
ذكر آصرة القربى بين الإنسان والنخل وشجر الجوز الهندى الأسود
فى كل عام فى قرى
مصر يضعون سعفة من
الصفحه ١٤٥ :
الأربعة وسائر
أمراء مصر وترسل هدايا لكل أعيان مصر ، حيث يشربون منه ، ومنهم من يشربها بنية
الشفا
الصفحه ٢٢٠ :
السلطانى مغطى من أوله إلى آخره من أعلى والطريق العام بالمدينة واسع ، وكل
منازلها سواء كانت للفقراء أو
الصفحه ٢٨٠ :
وعرضه أربعون خطوة
، وفيه اثنان وتسعون عمودا ، وستة منهم من حجر الصوماق وكأنها من العقيق اليمنى
الصفحه ٣٥٨ : سبع شعب
فثمة عدة جزر ، وفى كل من هذه الجزر يؤكد الكشفيون على وجود معادن جديدة ففيها
النفط والقطران
الصفحه ٣٧٥ :
خرجنا من قلعة صاى
فى رفقة من أحد عشر رجلا من الفونج والبربر ورافقنا أهل القلعة ساعتين ، ثم
ودعناهم
الصفحه ٣٨٠ : ، وقد انطلق فى الطريق ومعه مؤنة يحملها ألف فيل وألفان من الجند أما العظمة
لله ، أصبحنا عددا كبيرا وكان
الصفحه ٤٢١ :
وقد تصبب عرقا ،
وفى ساعة تناول الجمل وهذا القدر من النار فبقيت فى حيرة والناس من حوله مصطفين
الصفحه ١٣٠ :
وبالقرب من قنطرة
الليمون ضريح الشيخ محمد العنانى ، وعلى مقربة من درب الجماميز قبر الشيخ صفى
الصفحه ٢٣٣ :
أحمال الإبل ويؤخذ
منه إلى إسنا وأسوان وبلاد العرب بالسفن حيث يستعمله معظم الأهالى فى الاغتسال
فإذا