الصفحه ٢١٨ : ظنوا أنه في الضيعة ، فقرأه لهم ،
وكان فيه : كتب هذا الكتاب في أوّل سنة من ملك ديقلطيانس الملك ، وإنّا
الصفحه ٢١٩ : ، فورث ولده علم كتاب أهل مصر الأوّل ، فورثناه عنه كابرا عن كابر.
وكان تاريخه الذي
مضى إلى أن استنسخه
الصفحه ١٢٨ :
قالوا : ومن
المعتبر أيضا في أمر النيل أن تنظر اليوم الذي تفطر فيه النصارى اليعاقبة بمصر وما
بقي من
الصفحه ٢٥٣ : من
الصوّان الأخضر الماتع (١) الذي لا يعمل فيه الحديد قطعة واحدة ، وفيه صور منقوشة
وكتابة ، وعلى وجه
الصفحه ٢٢٦ : الذي في أعلاه فلما نزلوا حدّثوا بعظيم ما شاهدوه ، وإنه مملوء
بالخفافيش وأبوالها وتعظم فيه حتى تكون قدر
الصفحه ٥٦ : ، وقال : هذا زمان يخرج فيه النبيّ الذي نجد
نعته وصفته في كتاب الله تعالى ، وإنا لنجد صفته أنه لا يجمع بين
الصفحه ٦ : الأعوام الكثيرة ، وجمعت من ذلك فوائد قل ما يجمعها
كتاب ، أو يحويها لعزتها وغرابتها أهاب إلّا أنها ليست
الصفحه ١٠٩ : : أن قد أصبت أن الإسلام يهدم ما كان
قبله ، وقد بعثت إليك ببطاقة ، فألقها في داخل النيل إذا أتاك كتابي
الصفحه ١٤٩ : أحمد
إليك الله الذي لا إله إلا هو ، أما بعد : فقد أتاني كتاب أمير المؤمنين يستبطئني
في الخراج ويزعم أني
الصفحه ٥٣ : والكنائس وأهلها يستغنون بها عن كل بلد حتى
أنه لو ضرب بينها وبين بلاد الدنيا بسوره لاستغنى أهلها بما فيها عن
الصفحه ١٠٠ : الإقليم الأوّل ، ومن هذه البطيحة (٢) يخرج نهر النيل.
وقال في كتاب نزهة
المشتاق إلى اختراق الآفاق : إن
الصفحه ٣٢٧ :
ويقال : إنّ
الجنتين اللتين ذكرهما الله تعالى في كتابه العزيز إذ يقول : (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً
الصفحه ٢٢ : ، والبحر المحيط في الجنوب خراب ليس فيه عمارة ، ويقال : إن مسافة ذلك :
خمسة آلاف فرسخ ، وهذه أقوال لا دليل
الصفحه ١٩٨ :
بمعاص نسأل الله أن لا يؤاخذنا بها ، وأن لا يعاقبنا عليها بجرأة أهلها.
وقال جامع السيرة
التركية : ولما
الصفحه ٣٦١ : ولا صلح ، وكان أوّل من هادنهم
عبيد الله بن الحبحاب السلوليّ ، ويذكر أنه وجد في كتاب ابن الحبحاب ، لهم