الصفحه ٤١٩ : المقدار ، ويسلك من أم العرب ، إلى الورادة وكانت بلدة
في غير موضعها الآن ، قد ذكرت في هذا الكتاب.
فلما
الصفحه ١٥٣ : عليه
كتاب الرشيد ، يأمره بالخروج إليه فكتب إلى أهل الحوف : أن اقدموا حتى أوصي بكم
مالك بن دلهم ، وأدخل
الصفحه ٣٧١ :
الذي طلبت من خبر النوبة عندي ، قد حفظه شيوخ عن الشيوخ الذين حضروا هناك ،
والهدنة والصلح الذي جرى بين
الصفحه ٤٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن الله عزوجل سيفتح عليكم بعدي مصر فاستوصوا بقبطها خيرا فإنّ
الصفحه ٤٤٩ :
والطيب إلى أن بلغ
منف ، فخرج أهلها إليه مع العزيز بأصناف الرياحين ، والطيب ، وكان العزيز قد بنى
له
الصفحه ٢٧٨ :
العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد ، وأردت أن أبني هنا مدينة كإرم وأنقل إليها
كل ذي قدم وكرم من جميع
الصفحه ٣٨٤ : المعديّة ، وعدّى أصحابه قبله تأخر ، فورد الكتاب بعزله ، فقال صاحب المال :
والله لا بدّ أن تشرّف منزلي
الصفحه ٤٠١ : ، وأمر أخاه الفائز إبراهيم أن يسير إلى ملوك
الشام في رسالة عن أخيه الملك الكامل لاستدعائهم إلى قتال
الصفحه ١٨٣ : ، فإنه يجوز فقد سأل تميم الداري ، رسول الله
صلىاللهعليهوسلم أن يعطيه عيون البلد الذي كان منه قبل أن
الصفحه ٢٧٢ : أنّ الذي قصدها الوليد بن دومع العمليقي ثاني الفراعنة ، وكان سبب قصدها
أنه كان به علة فوجه إلى الأقطار
الصفحه ٧٢ : الأرزاق ،
وأمرتهم أن يحرسوا بالأجراس فإذا أتاهم آت يخافونه ضرب بعضهم إلى بعض الأجراس ،
فأتاهم الخبر من أي
الصفحه ٦٩ : كلكن مصر
بعد أبيه خريبا ؛ كان النمرود في وقته ، فاتصل بنمرود خبر حكمته وسحره فاستزاره ،
ووجه إليه أن
الصفحه ٢٧٤ :
نفسه وغلبته
النساء ، ثم إنها فصدت عروقه وقالت : دماء الملوك شفاء ، وأخذت رأسه ووجهت به إلى
قصرها
الصفحه ٩٩ :
يوافقه منها. فلما صار إلى الشام انتهى إليه خبر مصر ، وعظم قدرها وإن أمرها قد
صار إلى النساء ، وباد ملوكها
الصفحه ٢٦٧ : ، وزعم قوم :
أنه من القبط وأن نسبه ونسب أهل بيته مشهور عندهم ، وقيل غير ذلك ، وكان من خبره
ما ذكرنا في