الصفحه ١٥٥ : الأخير الناصري
وكان من خبر أراضي
مصر بعد نزول العرب بأريافها واستيطانهم وأهاليهم فيها واتخاذهم الزرع
الصفحه ١٤٨ : قحوط ، ولا جدب ، وقد أكثرت في مكاتبتك في الذي على أرضك من الخراج ،
وظننت أن ذلك سيأتينا على غير نزر
الصفحه ٣٢٢ : لعشر بقين من ذي الحجة ،
ففرّ منه رؤساؤها.
وكان عليها معاوية
بن عبد الواحد بن محمد بن عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٨٨ : ،
وتغلب عليهم ، ويقال : إنه صاحب علم الفلك والنجوم وكتاب المجسطي.
ثم ملك بعده ابنه
بطليموس أسفاميش ، محب
الصفحه ٤٢٦ : انتهى إلى صاحب عين شمس ، ثم يرد من عين شمس إلى الحصن الذي
عرف بقصر الشمع حيث الآن مدينة مصر ، ثم يرد من
الصفحه ٣٣٥ :
قال الفاكهيّ في
كتاب أخبار مكة : ورأيت كسوة مما يلي الركن الغربيّ ، يعني من الكعبة ، مكتوبا
عليها
الصفحه ٢٢١ :
وقال ابن عفير عن
أشياخه : أن جياد بن مياد بن شمر بن شدّاد بن عاد بن عوص بن أرم بن سام بن نوح
الصفحه ٢٦٥ : ، وهو الذي يقال له : العزيز ، وكان عاقلا أديبا مستعملا
للعدل والعمارة ، فأمر أن ينصب له سرير من فضة في
الصفحه ١١ :
العجز من قبله وليس ما تضمنه هذا الكتاب من العلم الذي يقطع عليه ، ولا يحتاج في
الشريعة إليه وحسب العالم
الصفحه ٧٠ : وزجاجا يستحيل هواء ، وشيئا من النيرنجيات والنواسيس.
(وأما البرابي)
فذكر ابن وصف شاه : أن سوريد الذي بنى
الصفحه ٣٠١ : تعالى : وأنا أدركت شيئا من ذلك ، وهو أنه ترافع في بعض
الأيام طائفة من الحجارين إلى السلطان الملك الظاهر
الصفحه ١٩ : جانب كان. ذهب الجمهور إلى أن الأرض كالكرة موضوعة في جوف الفلك
كالمح في البيضة ، وأنها في الوسط وبعدها
الصفحه ١٠ : الكتاب الذي نقلته منه لأخلص من عهدته ، وأبرأ من
جريرته فكثيرا ممن ضمني وإياه العصر ، واشتمل علينا المصر
الصفحه ٢٧٦ : بلغ قرن الشمس من مغربها وقرن الشمس من مشرقها.
وعن عبد الله بن
عمرو بن العاص أنه قال : كان أوّل شأن
الصفحه ٢٧٥ : أن تسألوني عن ذي القرنين ، وسأخبركم عما تجدونه مكتوبا عندكم إن أول
أمره إنه غلام من الروم أعطي ملكا