الصفحه ٤٠٨ : ، وصاروا يقتلون منهم في كل وقت ، ويأسرون ويلقون أنفسهم في الماء
، ويمرّون فيه إلى الجانب الذي فيه الفرنج
الصفحه ١٧٩ : ابن الأثير
في تاريخه : أن الذي فرضوا له ستة آلاف درهم في السنة ، وفرض لعمر بن الخطاب رضياللهعنه لما
الصفحه ١٠٤ : ارتفع المطر عن الأرض التي يسيل منها السيل.
ومنها : أن قسميه
الذي يمرّ ببلاد الحبشة المنبعث وإياه من
الصفحه ٦٥ : تجتذب بها المراكب إلى
شاطىء البحر فلا يمكنها أن تبرح إلا أن تعشر فإذا عشرت سترت المرآة حتى تجوز
المراكب
الصفحه ٦٦ : أيام ، ولم
يزل هذا الملعب تقصده الأمم فإنه لم يكن له نظير ، ولا عمل في العالم مثله إلى أن
هدمه بعض
الصفحه ٢٣٠ : النيل لئلا يغلب
على البلد.
وقيل : إن بلهيب
الذي عند الأهرام يقابله ، وإنّ ظهر بلهيب إلى الرمل ، وظهر
الصفحه ٤٣٩ :
فيهم الجوائز ، وطلب الأغراب في عمل العجائب ، وكان كل من ملوكهم يجهد جهده في أن
يعمل له غريبة من الأعمال
الصفحه ١٠١ : : إن مسافة
النيل من منبعه إلى أن يصب في البحر عند رشيد سبعمائة وثمانية وأربعون فرسخا. وأنه
يجري في
الصفحه ١٧٧ : ، وقد
وجهت إليكم بعطاء السنة الماضية ، وعطاء هذه السنة فكلوه هنيئا مريئا ، وأعوذ
بالله أن أكون أنا الذي
الصفحه ١٩٢ : منه ، ومجموع ما يسقي بالقادوس ثمانية
وعشرون ماء ، والعادة أن الذي ينصب من الأقصاب على كل مجال بحرانيّ
الصفحه ٤٥٤ :
بلدا ، وإني لم
أصب لها إلا الجوبة ، وذلك إنه بلد بعيد قريب لا يرى بوجه من الوجوه إلا من غابة
أو
الصفحه ١٢٧ : إلى شروط. منها : أن تكون الأمطار متوالية في
نواحي الجنوب قبل مدّه ، وفي وقت مدّه ، ولذلك وجب أن يكون
الصفحه ١٤٤ : عمر رضياللهعنه ما وظفه على الكفرة من الخراج في الأمصار.
وفي تفسير المنع
وجهان : أحدهما : أنه علم
الصفحه ١٤٦ : .
وقال الليث : كتب
إليّ يحيى بن سعيد : أن ما باع القبط في جزيتهم ، وما يؤخذون به من الحق الذي
عليهم من
الصفحه ١٥٧ :
تنظروا في العبرة الأولى ، فعند ذلك طابت نفوسهم ، وتزايدوا فيها إلى أن بلغت إلى
الحدّ الذي رغب كل منهم فيه