الصفحه ١١٦ :
ذكر الجسر الذي كان يعبر عليه في النيل
اعلم أنه كان في
النيل جسر من سفن فيما بين الفسطاط والجزيرة
الصفحه ٤٥٠ : الصدق ، ولا هو
عندي بهذا ، وأو مأت إلى المواشط أن يخرجن يوسف ، فرفعن الستور عن المجلس الذي
يحاذي مجلسها
الصفحه ٢٢٥ :
وذكر بعض مؤرخي
مصر : أنّ هذا الصنم الأخضر الذي وجدت الرمّة فيه لم يزل معلقا عند دار الملك
بمدينة
الصفحه ٥١ : خليل الرحمن ، وقد ذكر خبر ذلك عند ذكر خليج القاهرة من
هذا الكتاب. ودخلها أيضا يعقوب ويوسف والأسباط
الصفحه ١٣٤ : هامان في حفره كان هامان نبطيا.
(خليج الإسكندرية)
: قال ابن عبد الحكم : ويقال : إن الذي بنى منارة
الصفحه ٣٧٠ : .
وعن أبي خليفة
حميد بن هشام البحتريّ ، أن الذي صولح عليه النوبة ، ثلثمائة وستون رأسا لفيء
المسلمين
الصفحه ٩ : الأثر.
(وأمّا عنوان هذا
الكتاب) أعني الذي وسمته به فإني لما فحصت عن أخبار مصر وجدتها مختلطة متفرّقة
الصفحه ٢٢٠ : وأحد وعشرون جزءا من أربعمائة جزء
من ساعة ، فعلم أن هذا الكتاب المؤرخ كتب قبل الطوفان بهذه السنين
الصفحه ٣٤١ : ملفوفا
في الثياب قد أبرز منه قدر شبر فقط ، ويقال : إنّ أيلة هي القرية التي ذكرها الله
تعالى في كتابه حيث
الصفحه ٣٤٨ : أبجد ، وأقام هذا الكتاب عندهم زمانا ، ثم أعادوه إلى الجبّ من
قلعة الأعوج.
حدّثني بهذا الخبر
، الحافظ
الصفحه ٣٢ : كما ستقف عليه إن شاء الله تعالى في موضعه من هذا
الكتاب عند ذكرى قرى مصر ومدنها فسمّى هذا البحر باسم
الصفحه ٧٤ :
وقال بعض الحكماء
: رأيت البرابي وأخذت أتأملها ، فوجدتها مستحكمة على جميع أشكال الفلك ، والذي ظهر
الصفحه ٤٥١ : برؤياهما التي قصها الله في كتابه ، فوقع كما قصه يوسف ، ورأى
الملك البقرات والسنابل ، فعرّفه الساقي خبر يوسف
الصفحه ٩٥ : رضياللهعنه سأل كعب الأحبار : هل تجد لهذا النيل في كتاب الله خبرا؟
قال : أي والذي فلق البحر لموسى إني لأجده في
الصفحه ١٤٢ : المعروف الآن بمصر الذي هو : أربعة وعشرون قيراطا ، كل
قيراط : ثلاث حبات من قمح ، فيكون بحساب ذلك مائتي ألف