الصفحه ١٨٧ : الخليفة المستنصر وغلب على أمرها ،
وقهر من كان بها من المفسدين شرح فيها أن الذي اشتمل عليه الارتفاع في
الصفحه ١٣٩ : ، وأمر الديوان أنه وقف على جريدة عتيقة بخط ابن عيسى بقطر بن شغا الكاتب
القبطيّ المعروف : بالبولس متولي
الصفحه ٢٠١ :
ومن اصطلاح كتاب
مصر القدماء ، أن تورد جزية أهل الذمة من اليهود والنصارى ، قلما واحدا مستقلا
بذاته
الصفحه ٣٧٢ :
المسلمين والنوبة.
وقال البلاذري (١) في كتاب الفتوحات : إنّ المقرّر على النوبة أربعمائة رأس
يأخذون بها
الصفحه ٤٢٢ : ء
، وللزهرة يوم الأربعاء ، ولعطارد يوم الخميس ، وللقمر يوم الجمعة.
ويقال : إنه كان
ببلخ (١) هيكل بناه : بنو
الصفحه ٤ : بتقصيره عن إتمام الكمال الذي لا يصله إلّا الله وحده.
ويختتم كتابه بحمد
الله والاتكال عليه.
الصفحه ٢٨٠ : المسعوديّ ، من أن الإسكندر هو الذي عمل التابوت حتى صوّر أشكال حيوانات
البحر ، فإنّ ابن وصيف شاه أعرف بأخبار
الصفحه ٣٨٥ :
وثلثين ، وهذا غلط منه ، وفي كتابه بعد ، وفي سنة ثمان وخمسين توفي عقبة بن عامر
الجهنيّ ، قال : سكن عقبة بن
الصفحه ٧١ : أخذ منها
سمكة وفتشها فإذا في فمها دينار عليه كتابة لا يحسن قراءتها. وأنه صار يأخذها سمكة
سمكة ، ويخرج
الصفحه ١٢٢ : هذا الماء أن يصفى مرارا ، وذلك بأن يسخنه أو
يطبخه ، ثم يبرّده في هواء الليل ، ويقطف ما يروق منه فتصفيه
الصفحه ٣٤٢ : ، وقالت طائفة : إنّ دكالة ولد أيلة ، ويقال : أيل الذي سميت به عقبة
أيلة ، وأخر ، أنهم من دغفل بن أيلة
الصفحه ٧٩ :
نبهتني عليه هذه
الكتابة أحبّ إليّ من المال ، ثم أمر لكل من القوم المطالبية بمائتي دينار منه
ولكل
الصفحه ٤٤١ : تبقى ، ويبقى ذكرها ، وهو الذي بنى
المجالس المصفحة بالزجاج الملوّن وسط النيل ، وتقول القبط : إنه بنى
الصفحه ٣ : الحضارات وأمّ الدنيا مصر
العزيزة.
هذا الكتاب ، كتاب
المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار والمعروف بالخطط
الصفحه ٣٩١ : ، وهي أكثر عجائب ، وأقدم آثارا ، ويذكر أهل مصر : أنه كان منها
طريق إلى جزيرة قبرس في البرّ ، فغلب عليها