الصفحه ٤٥ : بحافتي النيل من أوّله إلى آخره من الجانبين ما بين
أسوان إلى رشيد ، وسبعة خلج : خليج الإسكندرية ، وخليج
الصفحه ٤٦ : بابا للتوبة في الغرب عرضه سبعون
عاما لا يغلق حتى تطلع الشمس من نحوه ...». وروى ابن لهيعة من حديث عمرو
الصفحه ٤٨ : قال : الأمصار سبعة. فالمدينة مصر ، والشأم مصر ، ومصر
، والجزيرة ، والبحرين ، والبصرة ، والكوفة. وقال
الصفحه ٥١ : أوفر منه
في أيام عمر بن عبد العزيز ، فإنه بلغ ألف ألف درهم وسبعة عشر ألف ألف درهم ، ولم
تكن مصر قط أقل
الصفحه ٥٨ : المشتري
والزهرة ، وأنه كان لكل كوكب من السبعة بيت فيها ، فتهدّمت.
(ومنها بمصر عشرون
أعجوبة) فمن ذلك
الصفحه ٥٩ : أحدهما ، ثم يرمي وراءه السبع ،
ويقوم ولا يلتفت ويمضي لطيته فكأنما يحمل حملا لا يحس بشيء من تعبه.
ومن
الصفحه ٦٧ : الرمال وكان ملكه ثلاثا وسبعين سنة وعمره مائتين وأربعين سنة
، وكان جميلا ذا وفرة حسنة ، فتنسكت نساؤه ولزمن
الصفحه ٦٨ : به من كل داء وفرش الهيكل بحشيشة الزهرة يبدلونها في كل سبعة أيام
، وجعل في الهيكل كراسي للكهنة قد صفحت
الصفحه ٩٦ : وسبعون درجة ، ثم يتصل من شعبة البحر الهندي الملاقي لشعبة المحيط
الخارجة إلى بحر الظلمات من الشرق بجنوب
الصفحه ١١١ : الناس بها في ذرع
البز والتجارة والأبنية ، وقياس نيل مصر.
وأكثر ما وجد في
القياس من النقصان سنة سبع
الصفحه ١١٢ :
كلها العامّة النفع للبلد كله سبعة عشر ذراعا وفي ذلك كفايتها وريّ جميع أرضها ،
وإذا زاد على ذلك ، وبلغ
الصفحه ١١٤ : القاضي
الفاضل : في متجدّدات سنة ست وسبعين وخمسمائة وفي يوم الاثنين السادس والعشرين من
شهر ربيع الأوّل
الصفحه ١٢٣ : .
وحدثني سيمون صاحب
عهد علوة أنه أحصى في جزيرة سبعين دابة منها ، وهي من دواب الشطوط في خلق الفرس في
غلظ
الصفحه ١٣٦ : سبعين ألف مقاتل ، وحفر من البحر
إلى الجبل نهرا عرضه أربعون قصبة ليمنع من يأتيه ، فأتاه بنو يزد ، فلم
الصفحه ١٥٣ : مصر لعشر خلون من المحرّم
سنة سبع عشرة ومائتين ، فسخط على عيسى بن منصور الرافقي ، وكان على أمارة مصر