الصفحه ١٣٨ : قرية سوى المنى ، وهي شيء كثير.
الإسكندرية ،
الحوف الغربي : كورة صا ثلاث وسبعون قرية سوى المنى والكفور
الصفحه ١٤٢ : الوليد وهو فرعون يوسف عليهالسلام ، سبعة وتسعين ألف
ألف دينار ، فأحب أن يتمه مائة ألف ألف دينار ، فأمر
الصفحه ١٥٢ : توالدوا وقدم عليهم من البادية
من قدم.
وفي سنة ثمان
وسبعين ومائة ، كشف إسحاق بن سليمان بن عليّ بن عبد
الصفحه ١٨٥ : .
وفي سنة سبع ومائة
لأوّل أيام هشام بن عبد الملك ، وظف ابن الحبحاب بمصر ، طبقات معلومة منسوبة في
الصفحه ١٨٦ : وسائر الكلف ، قال : وكان خراج مصر إذا بلغ النيل
سبع عشرة ذراعا وعشر أصابع أربعة آلاف ألف دينار ومائتي
الصفحه ١٨٧ :
والحكاك يزيد به
إلى أن قطع العمل ، وقام لما به ، فعولج حينئذ بالحديد حتى مات في رمضان سنة سبع
الصفحه ١٩٠ : التي يقال لها اليوم : بحر
يوسف ، فزرعت وجاء زرعها عجيبا رمى الفدّان منها ، أحدا وسبعين أردبا من شعير
الصفحه ١٩٩ : الخمور ،
وأبطل ضمانها ، وكان كل يوم ألف دينار ، وكتب توقيع بذلك قرىء على المنابر ،
وافتتح سنة سبعين
الصفحه ٢٠٠ :
وآخر ما أدركنا
إبطاله ضمان الأغاني ، وضمان القراريط في سنة ثمان وسبعين وسبعمائة ، على يد الملك
الصفحه ٢١٩ : فيلبش ، ألفا وثلثمائة واثنتين وسبعين سنة ، وإنّ الذي استنسخه
في صحيفة من ذهب فرق كتابتها حرفا حرفا على
الصفحه ٢٤٧ : في زمانه وولد له عشرون ولدا ، فجعل مع كل ولد منهم : قطرا
، وهو رأس الكهنة ، وأقام في الملك مائة وسبع
الصفحه ٢٧٣ : الجارية فقالت : إنّ في المدينة التي خربت ملعبا مستديرا حوله سبعة عمد على
رؤوسها تماثيل من صفر قيام ، فقرّب
الصفحه ٢٩١ : هذا
الوقت يرابط فيه مطوّعة المصريين وغيرهم. وفي سنة سبع وسبعين وسبعمائة ، سقط رأس
المنارة من زلزلة
الصفحه ٣١٩ : ، ولم
يزل الخليج فيه الماء طول السنة إلى ما بعد سنة سبعين وسبعمائة ، فانقطع الماء منه
وصار الماء لا يدخل
الصفحه ٣٢٤ : .
وفي سنة إحدى
وسبعين وستمائة ، ورد الخبر بحركة الفرنج إلى ثغور مصر ، فاهتم الملك الظاهر بيبرس
بأمر