الصفحه ١١٧ : ، والبعد من خط الاستواء في الجنوب
سبع درج وإحدى وثلاثون دقيقة ، ومركز الثانية حيث البعد عن أوّل العمارة
الصفحه ١٦٥ : ألفا وأربعة وأربعون دينارا ، والذي يميز زائد الارتفاع لسنة
سبع وثمانين وخمسمائة على ارتفاع سنة ست
الصفحه ١٩٥ : والملح : ستمائة وستة وسبعون دينارا ؛ رسوم العلب المنسوبة إلى بلبيس
والبوري : مائة دينار ؛ رسوم التفتيش
الصفحه ٢٠٣ : .
قال القاضي الفاضل
في متجدّدات سنة سبع وستين وخمسمائة ثالث عشر ربيع الآخر ، فرّقت الزكوات بعد ما
جمعت
الصفحه ٢٦٨ : في ترجمة
كتاب هروشيش الأندلسيّ في وصف الدول والحروب ، أنّ فيما بين غرق فرعون موسى إلى
مائة وسبع سنين
الصفحه ٣٠٠ : بيدي ، وهي الآن في داري في باشقرد ، وكان دور فلك ذلك العاديّ
سبعة عشر ذراعا ، وفي بيت بعض أصحابي في
الصفحه ١٠ : حدّ الكثرة ، وعجزت
القدرة البشرية عن حصره.
(وأما أجزاء هذا
الكتاب فإنها سبعة) : أولها : يشتمل على
الصفحه ١١ : بالمختار في ذكر الخطط والآثار ، ومات في
سنة سبع وخمسين وأربعمائة قبل سني الشدّة ، فدثر أكثر ما ذكر اه
الصفحه ١٢ : وأربعين وسبعمائة ثم
في وباء سنة إحدى وستين ثم في غلاء سنة ست وسبعين وسبعمائة. وكتب القاضي محيي
الدين عبد
الصفحه ١٣ : أدرك منها الحكماء بالرصد
ألف كوكب وتسعة وعشرون كوكبا ، وهي على قسمين : سيارة ، وثابتة. فالسيارة سبعة
الصفحه ١٨ : وليلة ، فيظهر عند إهلاله من ناحية الغرب بعد غروب
جرم الشمس ، ويزيد نوره في كل ليلة قدر نصف سبع حتى يكمل
الصفحه ٢٩ :
الممالك والمسالك
: ألف وسبعمائة وعشرة أميال ، يكون خمسمائة وسبعين فرسخا ، ومائة وبعضا وأربعين
الصفحه ٥٠ : ، فقال لهم فرعون : إن هؤلاء لشرذمة قليلون ، وكان أصحاب موسى عليهالسلام ستمائة ألف وسبعين ألفا.
ووصف
الصفحه ٦٦ : الملعب الأيام وعمل له ثلاثة أعياد في
كل سنة. فكان الناس يحجون إليه في كل عيد ويذبحون له ويقيمون فيه سبعة
الصفحه ١٠٧ : بحر الظلمة الجنوبيّ ، والآخر
يتصل إلى مصر حتى يصب في البحر الشاميّ. ويقال : إنه في الجنوب يتفرّق سبعة