الصفحه ٣٦٨ : وأشرافنا ، وذهب
السحرة الذين كنا نقوى بهم ، وقد رأيت أن أبني حصنا أحدق به جميع بلادنا ، فأضع
عليه المحارس
الصفحه ٣٧٧ : قرية يقال لها حفن من قرى هذه الكورة
، ويقال : إن سحرة فرعون كانوا منها ، وإنه جلبهم منها يوم الموعد
الصفحه ٤٠٨ : المسلمون عليهم ، وكان بحر أشموم فيه مخايض ، فدل بعض من لا دين
له ممن يظهر الإسلام الفرنج عليها ، فركبوا سحر
الصفحه ٤٥٢ : سنة ، فلما أتاه
رأى غلاما حدثا ، فقال : أيعلم هذا رؤياي ولا تعلمها السحرة والكهنة؟ وأقعده
قدّامه
الصفحه ٩٥ : ؟ قال : أما
الباطنان فنهران في الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات». وفي التوراة : وخلق
فردوسا في عدن
الصفحه ٤٥ : الرحمن بن زيد
بن أسلم عن أبيه : هي الإسكندرية ، وقال تعالى : (فَأَخْرَجْناهُمْ
مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
الصفحه ٥٠ : ، فلما رأى مصر أرضا سهلة ذات نهر جار مادّته من الجنة تنحدر فيه البركة ،
ورأى جبلا من جبالها مكسوّا نورا
الصفحه ١٣٢ : في الأرض ملك أعظم من ملك مصر ، وكانت الجنات بحافتي النيل من أوّله
إلى آخره في الجانبين معا جميعا مما
الصفحه ٢٣٤ : بشجر
الجنة ، أو غراس الجنة ، فكتب بذلك عمرو بن العاص رضياللهعنه ، إلى عمر بن الخطاب رضياللهعنه
الصفحه ٣٧ : ذلك عالما وله ائتمر
الجنّ في هلاك بني أبيه ولم يزل مطاعا وقد كان وقع إليه من العلوم التي كان زواميل
الصفحه ٢٣٣ : لنجد صفتها في الكتب أن فيها غراس الجنة ،
فكتب بذلك إلى عمر ، فكتب إليه : إنا لا نعلم غراس الجنة إلا
الصفحه ٢٩٧ : الحجارة ، فطحنتها لشدّة حركتها ، وكانت هذه الأسطوانة إحدى عجائب
الدنيا ، وقد زعم قوم أنها مما عمله الجنّ
الصفحه ٣٢٧ :
ماله ، وكلما باع من قسمه شيئا اشتراه منه حتى بقي لا يملك شيئا ، وصارت تلك الجنة
لأخيه واحتاج إلى سؤاله
الصفحه ٣٨٩ : هذا الموضع مدينة وسمّاها :
درسان ، أي : باب الجنة ، فزرعوا وغرسوا الأشجار والجنان من درسان إلى البحر
الصفحه ٤٣٥ : أربعة عشر يوما وهي قرية يصيب أهلها الحمى كثيرا ، وثمرها غاية في الجودة ،
وتعبث الجنّ بأهلها كثيرا