الصفحه ٤٧ : فأخرجوا
منها ...». قال : فمرّ بربيعة وعبد الرحمن ابني شرحبيل يتنازعان في موضع لبنة فخرج
منها ، وفي رواية
الصفحه ٢٧٦ : شيب ولا موت ، وإذ
الحجارة في اللين مثل الطين ، وفي رواية : وكنزت في البحر كنزا على اثني عشر ذراعا
لن
الصفحه ٣٠٩ : بردّهم ، فردّ من وج منهم ،
وفي رواية : إنّ عمر بن الخطاب رضياللهعنه كتب في أهل سلطيس خاصة من كان منهم
الصفحه ٤٥٠ : كل خبر أو رواية
لم يرد بها نص مؤكد وصحيح من القرآن والسنة. لأن المصدر الوحيد لتلك الروايات
وتفصيلاتها
الصفحه ١٠ : ثلاثة أنحاء ، وهي النقل من
الكتب المصنفة في العلوم ، والرواية عمن أدركت من شيخه العلم وجلة الناس
الصفحه ١١ : أن يعلم ما قيل في ذلك ويقف عليه.
وأما الرواية عمن
أدركت من الجلة والمشايخ فإني في الغالب والأكثر
الصفحه ٣٦ : إلى أنّ مصر اسم أعجميّ فإنه استدل بما رواه أهل
العلم بالأخبار من نزول مصر بن بنصر بهذه الأرض وقسمها
الصفحه ٤٤ : الأمصار غير
معين ، واستدلوا بما اقتضاه القرآن من أمرهم بدخول القرية ، وبما تظاهرت به
الرواية أنهم سكنوا
الصفحه ٤٨ : إلى شبه الجنة فلينظر إلى مصر إذا أخرقت
، وفي رواية : إذا أزهرت.
(ومن فضائل مصر) :
أنه كان من أهلها
الصفحه ٧٠ : : أن كنيسة
في بعض قرى مصر قد شاهدها الموثوق بقولهم المأخوذ برأيهم المأمون من جهتهم الرواية
عنهم فيها
الصفحه ٧٦ :
ذكر الدفائن والكنوز التي تسميها أهل مصر المطالب
الأصل في جواز
تتبع الدفائن ما رواه أبو عمرو بن
الصفحه ٨٠ : أهل مصر وطبائعهم وأمزجتهم
قال أبو الحسن
عليّ بن رضوان (١) الطبيب : مصر ، اسم فيما نقلت الرواة يدل
الصفحه ٢٧٥ :
__________________
(١)
في الكامل لابن الأثير : تجد روايات مختلفة عن الإسكندر غير هذه ، وإن الذي بنى
السد وجاز يأجوج ومأجوج
الصفحه ٢٧٧ :
أو عمر نوح زمن
الفطحل
والصخر
مبتلّ كطين الوحل
وفي رواية :
لو أنني أوتيت
الصفحه ٢٩٩ : كانوا أهل عمدة سيارة ، وهو قول قتادة ومجاهد والكلبيّ ، ورواية
عطاء عن ابن عباس ، وقال بعضهم : سموا ذات