الصفحه ٤٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن الله عزوجل سيفتح عليكم بعدي مصر فاستوصوا بقبطها خيرا فإنّ
الصفحه ٥٦ :
وعن يزيد بن أبي
حبيب (١) : أن المقوقس لما أتاه كتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ضمه إلى صدره
الصفحه ١٨٠ : أقطع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وتألف على الإسلام قوما ، وأقطع الخلفاء من بعده من رأوا
في إقطاعه
الصفحه ٥٤ : فضائل مصر :
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسرّى من أهلها ، وولد له صلىاللهعليهوسلم من نساء مصر
الصفحه ٥٧ : عن عبد الله بن عمر قال : دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أمّ إبراهيم أمّ ولده القبطية ، فوجد
الصفحه ٤٦ : قال : حدّثني عمر
أمير المؤمنين رضياللهعنه أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إذا فتح الله
الصفحه ١٧٤ : عَلى رَسُولِهِ مِنْ
أَهْلِ الْقُرى) [الحشر / ٧] يعني
: من الخمس (فَلِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ) يعني : من
الصفحه ١٨٣ :
عن عبد الله بن
طاوس عن أبيه طاوس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «عادي الأرض لله ولرسوله
الصفحه ٢٧٥ :
أنا برجال من أهل
الكتاب معهم مصاحف أو كتب فقالوا : استأذن لنا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨ :
وعن ابن لهيعة :
حدّثني مولى عفرة ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «الله الله في أهل المدرة
الصفحه ٥٥ : القاري قال : لما مضى حاطب بكتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ قبل المقوقس الكتاب ، وأكرم حاطبا وأحسن
الصفحه ١٨١ : ، وهو مثل الماء العذب من ورده أخذه». وقال
كثير بن عبد الله بن عوف المزنيّ عن أبيه عن جدّه: أقطع رسول
الصفحه ٣٤٢ :
وهي أبيات كثيرة.
وقال ابن إسحاق : فلما انتهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك ، أتاه تحية بن روبة
الصفحه ٧٦ : عبد البر والبيهقيّ في الدلائل من حديث ابن
عباس.
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لما انصرف من
الصفحه ١٤٧ : الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ
اللهُ وَرَسُولُهُ