الصفحه ٤٤١ :
حدّثني به ، والله أعلم.
ذكر مدينة الأشمونين
كانت من أعظم مدن
الصعيد ، يقال : إنها من بناء أشمون بن
الصفحه ٤٤٢ :
من أعجب البرابي ، وأعظمها قد بنيت لخزن برّهم فإنهم قضوا على أهل مصر بالطوفان
قبل وقته بقرائن ، لكنهم
الصفحه ٥٥ : ويقال : بل وهبها رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمحمد بن مسلمة الأنصاريّ ، ويقال : بل لدحية بن خليفة
الصفحه ١٤٩ : .
__________________
(١)
وردان : مولى عمرو بن العاص كان ذا فطنة ورأي.
(٢)
مسلمة بن مخلد : أنصاري خزرجي من كبار الأمراء في صدر
الصفحه ١٧٤ : المسلمون بعد ذلك ، فبدأ بالمهاجرين ثم
الأنصار ثم التابعين الذين شهدوا معهم ، وأعانوهم ثم فرض الأعطية من
الصفحه ١٧٦ : وعياله فإذا فرغ من القيل أتى الديوان حتى يثبت ذلك ، وأعطى مسلمة
بن مخلد الأنصاري أمير مصر ، أهل الديوان
الصفحه ٢٣٦ : (١) ومشيره الشيخ الأجل أبو الحسن بن أبي أسامة : هذا القاضي
ابن أبي العيش الطرابلسيّ المهندس العالم الفاضل
الصفحه ٢٤٠ : فيه من المهندسين برسم
خدمته وملازمته في كل يوم بحيث لا يتأخر منهم أحد (الشيخ أبو جعفر بن حسنداي
الصفحه ٣١٥ : توت ، وبحر
دمشوية يفتح في العشرين من مسري ، ومنه تشرب منية رزقون وسفط كرداسة ودمشوية ومحلة
الشيخ ومصيل
الصفحه ٣٨٢ : الذي في السهل ،
ومنه يطلع إلى السجن ، وبينه وبين السجن تل عظيم من الرمل ، فقال الشيخ : من
يحملني ويطلع
الصفحه ٤٠٥ : نجم الدين يوسف
بن شيخ الإسلام ، والأمير صارم الدين أزبك الوزيريّ ، فلما أمسى الليل رحل الأمير
فخر
الصفحه ٤١٥ : غيره ، والله.
ثم إنّ الشيخ عبد
العزيز الدميريّ ، أشار عليه بالنكاح وقال له : النكاح من السنة ، فتزوّج
الصفحه ١٠ : ثلاثة أنحاء ، وهي النقل من
الكتب المصنفة في العلوم ، والرواية عمن أدركت من شيخه العلم وجلة الناس
الصفحه ٣٦ : ء الحسن بن أحمد شيخ همدان. له باع في التفسير والحديث والأنساب
والتاريخ. له مؤلفات غزيرة مولده سنة ٤٨٨ ه
الصفحه ٤٦ :
يحدّثك قال : فذهبت إلى معاذ بن جبل فقال لي : ما قال لك الشيخ فأخبرته ، فقال لي
: وأيّ شيء تذهب به إلى