الصفحه ٢٢٢ : ء جسم جسيم من أعظم الحجارة
مربع القاعدة مخروط الشكل ، ارتفاع عموده ثلثمائة ذراع وتسعة عشر ذراعا يحيط به
الصفحه ٢٢٦ : ، ويزعمون أنهما بيتان عظيمان ، وأنّ أعاديمون أقدم
وأعظم وإنّه كان يحجج إليهما ويهدى إليهما من أقطار البلاد.
الصفحه ٢٤١ : ضريرا ، ولد بالأندلس
٣٩٨ ه ، له عدة مؤلفات في اللغة منها : (المحكم والمحيط الأعظم) توفي سنة ٤٥٨ ه
الصفحه ٢٥٤ : إلى جنة لا هرم فيها ولا سقم ، ولا همّ ولا
حزن ، وكتب اسم الله الأعظم عليه حتى لا يصل إليه أحد إلا ملك
الصفحه ٢٦٥ : وحشدوا له ، فحاربوه فقتل منهم خلقا
كثيرا ، وظفر بمن بقي ، فقتلهم وصلبهم على حافتي النيل ، وعاد إلى أعظم
الصفحه ٢٦٩ : المسعوديّ ، والله تعالى
أعلم بالصواب.
ذكر مدينة الإسكندرية
هذه المدينة من
أعظم مدائن الدنيا وأقدمها وضعا
الصفحه ٢٨٠ : : آمنتاس) بن هركلش (ويقال : هرقول) الجبار ، الذي هو ابن
الإسكندر الأعظم ، ولي أبوه فيليبس الملك في بلد
الصفحه ٢٩٧ : ، بإزاء باب البلد طوله
خمسمائة ذراع ، وعرضه على النصف من ذلك ، وبابه من أعظم بناء وأتقنه ، كل عضادة
منه
الصفحه ٣٠٥ : ظهرت العرب على الإسكندرية ففي ذلك انقطاع الروم وهلاكهم لأنه ليس
للروم كنائس أعظم من كنائس الإسكندرية
الصفحه ٣٤٧ : ، والخويرق ،
والبئرين ، والماءين ، والسبع ، والمعلق ، وأعظم هذه المدائن العشر : الخلصة
والسنيطة ، وكثيرا ما
الصفحه ٣٨١ : بين بكيل ويافع ، والحبشة اختطوا على الشارع الأعظم.
والمسجد الجامع
بالجيزة بناه محمد بن عبد الله
الصفحه ٤١٣ :
الأعظم ، ومن ورائها البساتين ، وهي أحسن بلاد الله منظرا.
وقد أخبرني الأمير
الوزير المشير الإستادار
الصفحه ٤١٤ : برحا كما
هما من جليل
الخطب في أعظم الجهد
فكم قد مضى لي
من أفانين لذة
الصفحه ٤٢٣ : المدوّر ، ولم يزل عامرا إلى
أن خرّبه التتر ، ويقال : إنه كان هو هيكل الصابئة الأعظم. وقال شافع بن عليّ
الصفحه ٤٣١ : ، وبين قوص بريد واحد ، وكانت بربا دندرة أعظم من بربا
إخميم.