الصفحه ٣١٨ : ، وذكر له ما في ذلك من المنافع
أوّلها حمل الغلال وأصناف المتجر إلى الإسكندرية في المركب ، وفي ذلك توفير
الصفحه ٢٥٥ :
مصر ، فنزلوها وبذلك سميت : مصر.
وملك بعده : ابنه
قبطيم (ويقال له : قفط) بن مصرايم ، وهو أوّل من عمل
الصفحه ٢٠٣ : شراحيل على حشفة من حشاف البحر مستقبلا بأصبع من كفة قسطنطينية لا يدري
أكان مما عمله سليمان النبيّ ، أم
الصفحه ٢٦ : المتواصلة من أوّله إلى
آخره اه.
والإقليم الرابع :
وسطه حيث يكون النهار الأطول أربع عشرة ساعة ونصف ساعة
الصفحه ٤١٠ :
فلما كان أوّل يوم
من ذي الحجة ، أخذ الفرنج من المراكب في بحر المحلة سبع حراريق ، وفرّ من كان فيها
الصفحه ٣٧٣ :
الوجه القبليّ
والزراقين والرماة ورجال الحراريق ، فساروا في أوّل شعبان من القاهرة حتى وصلوا
إلى أرض
الصفحه ٢٢٠ : أجمل التاريخين إلى أوّل يوم من توت ، وهو يوم
الأحد طلوع شمسه سنة خمس وعشرين ومائتين من سني العرب
الصفحه ٣١٥ : أفلاقة ، تطلق الترعة المذكورة على
القسم البحريّ من ياطس إلى أن يروي ، وترعة القارورة محدثة ، وترعة بفوها
الصفحه ٣١٦ : في سادس توت ، وأمّا جون
رمسيس ، فإنّ بحر رمسيس كان يضرب السدّ فيه على تراع رمسيس من أوّل النيل إلى
الصفحه ٥٧ : شجرها ، والهواء لا يهب بها إلا من أحد البحرين ،
إما من الروميّ ، وإما من القلزم ، وقد
الصفحه ٩٥ :
ذكر شيء من فضائل النيل
أخرج مسلم من حديث
أنس رضياللهعنه في حديث المعراج : أنّ النبيّ
الصفحه ٣٩١ :
وأخذوا منهم مركبا
، وقتلوا من فيه وأسروا عشرة.
وقال اليعقوبيّ (١) : الفرما ، أوّل مدن مصر من جهة
الصفحه ٢٨ : الثالث ، وطول مدينة مصر الفسطاط والقاهرة ، وهو بعدهما من أوّل
العمارة في جهة المغرب : خمس وخمسون درجة
الصفحه ٣٥٣ :
وأوّل الجنادل من
بلد النوبة قرية تعرف بتقوى ، هي ساحل ، وإليها تنتهي مراكب النوبة المصعدة من
القصر
الصفحه ١٩٠ : التي يقال لها اليوم : بحر
يوسف ، فزرعت وجاء زرعها عجيبا رمى الفدّان منها ، أحدا وسبعين أردبا من شعير