الصفحه ٣٨٧ : ، وكان الرجل إذا غلظ لعبد العزيز وخرج تناوله جناب ومن
معه فضربوه ، وحبسوه ، وعبد العزيز أوّل من عرّف بمصر
الصفحه ٢٧٧ : يرعى على شاطىء البحر ، فكان يخرج من البحر شيء فيأخذ من غنمه ، فكمن له
الراعي في موضع حتى خرج ، فإذا
الصفحه ٢٧٦ : بلغ قرن الشمس من مغربها وقرن الشمس من مشرقها.
وعن عبد الله بن
عمرو بن العاص أنه قال : كان أوّل شأن
الصفحه ٣١٠ : أبو ذر منزلا كان غربيّ المصلى الذي عند مسجد عمرو ، مما
يلي البحر ، وقد انهدم ، ونزل معاوية بن خديج فوق
الصفحه ٨١ :
والحدّ الرابع هو
: أن آخر بعد أرض مصر عن خط الاستواء في جهة الشمال طرف بحر الروم ، وعليه من أرض
الصفحه ٢٤٨ : بعد واحد من غير أن تضرّهم حتى انتهى الأمر إلى ملك
العراق ، فعندما دنا من النار أخذته بحرّها ، فولى
الصفحه ٣٧ : باب الجنة ، فزرعوا وغرسوا الأشجار والأجنة من درسان إلى البحر
فصارت هناك زروع وأجنة وعمارة وكان الذي مع
الصفحه ٢٤٣ :
حدّ بلده إلى رأس
البحر إلى دمياط ، وأعطى ولده أنصنا من حدّ أنصنا إلى الجنادل ، وأعطى لولده صا :
من
الصفحه ٢٧٤ : البحر ، وإنه كان فيها سوى أهلها ستمائة ألف من اليهود خول
لأهلها.
وقال ابن وصيف شاه
: وكانت العمارة
الصفحه ٤٥ : بحافتي النيل من أوّله إلى آخره من الجانبين ما بين
أسوان إلى رشيد ، وسبعة خلج : خليج الإسكندرية ، وخليج
الصفحه ٢٣٣ : المؤمنين فاقبر فيها
، من مات قبلك من المؤمنين ، ولا تبعه بشيء ، فكان أوّل من قبر فيها رجلا من
المعافر
الصفحه ٢٨٥ :
ويقال : إنّ
فيوفيوس ، أوّل من ملك مدينة رومية ، وأنه أقام ملكا ثلاثا وأربعين سنة ، وزاد
كانون
الصفحه ٣٥٠ : ، بألواح وهي كورتان : شرقية ، وغربية ، والنيل بينهما فاصل ، وأوّل
الشرقية من مرج بني هميم المتصلة أرضها
الصفحه ٩٧ : البحرين شعبتان على مبدأ هذا الجبل ، ويبقى الجبل
بينهما كأنه خارج من نفس الماء.
ومبدأ هذا الجبل
هنا ورا
الصفحه ١٢١ :
جزر البحر ، وهبوب
الرياح ، وهو أوفق للزروع والمنابت من الحيوان.
وقال ابن رضوان :
والنيل يمرّ