الصفحه ٣١٣ :
أهل الخربة ، أهل تويت ، وخبت ، فأرسل عمرو إلى أرضهم ، فأخذ له منها جراب فيه
تراب من ترابها ، فكلمهم
الصفحه ٤٠٥ : من الأموال والهدايا ، ونحن نسوقهم سوق البقر ونقتل
منهم الرجال ، ونرمّل النساء ، ونستأسر البنات
الصفحه ١٧ :
أن الربيع هو الخريف
فإذا حلت الشمس آخر برج الجوزاء ، وأوّل برج السرطان تناهي طول النهار ، وقصر
الصفحه ٤٦٣ : ، وسكنها الناس ، فصارت مدينة من مدائن أراضي مصر بحيث
بلغت أنوال القزازين فيها (١) ، وترقى سنقر السعديّ في
الصفحه ١٠ :
أبناء جنسه بعد
التخوّل في الأموال والجنود من الفناء والبيود ، فإذا مرتبته بعد معرفة أقسام
العلوم
الصفحه ٢٥٤ :
الطوفان بيصر بن
حام بن نوح ، وكان معه ثلاثون من الجبابرة من أهله وولده ، فاجتمعوا وبنوا مدينة
منف
الصفحه ٣٦٥ : ، وقران ، والزنج ، والزغاوة ، وأجناس السودان ، وقيل : البجة من ولد حام بن
نوح ، وقيل : من ولد كوش بن كنعان
الصفحه ٣٦٩ : ، مسافتها من أسوان خمسة أميال فيما بين بلد بلاق وبلد النوبة ، وكان القصر
فرضة لقوص ، وأوّل ما تقرّر هذا
الصفحه ٢٢٢ :
كما هي ، وأهرام
مصر وبرابيها وهي التي بناها هرميس الأوّل الذي تسميه العرب : إدريس ، وكان قد
ألهمه
الصفحه ٢٣٦ :
من جملة الجبل
المقطم ، والآخر : فيما بين الجامع الطولونيّ ومصر ، فيشرف غربيه على جهة الخليج
الكبير
الصفحه ٣٩٧ : الخامس والعشرين من ربيع الأوّل بعد ما غرق
لهم نحو الثلاثمائة مركب ، وقلّت رجالهم بفناء وقع فيهم ، وأحرقوا
الصفحه ١٦٦ : ، وردّ تلك الإقطاعات على أربابها وأخرجها بأسرها من دواوين الأمراء.
وأوّل ما بدأ به
ديوان الأمير سيف
الصفحه ١٧٥ : ، وكل عرافة من الرادفة الأولى ستين رجلا وستين امرأة ، وأربعين
من العيال ممن كان رجالهم ألحقوا على ألف
الصفحه ٤٣٥ : ، وتختطف من انفرد منهم ، وتسمع الناس بها عزيف الجنّ!.
ذكر الواحات الخارجة
بناها أحد ملوك
القبط الأول
الصفحه ٤٣٦ :
أعظم مدائن الصعيد ، وهي على النيل بنيت بعد قفط في أيام ملك من ملوك القبط الأول
يقال له : سدان بن عديم