الصفحه ٦ : يحمني قدر
ولا ترى عذرا
أولى بذي زلل
من أن يقول
مقرّا أنني بشر
فليسبل
الصفحه ٢٢٨ :
من الأوّل
الباقي فيحدث ثاني
إلى هرمي مصر
تناهت قوى الورى
وقد هرمت في
الصفحه ٨٧ : نوع
هذه الرطوبة. فإني أنا قلما رأيت أمراضهم البلدية تكون من نوع هذه كلها لا يشوبها
في أول أمرها البلغم
الصفحه ٨٦ :
يترقى إلى الهواء من بخار الماء ، ويوجد في أوّل هذا الفصل عند ما تكون الشمس في
الجوزاء أيام يشاكل هواؤها
الصفحه ١١٣ : وتبتدىء الزيادة من خامس بؤنة (١) ، وتظهر في ثاني عشره ، وأول دفعه في الثاني من أبيب (٢) وتنتهي زيادته في
الصفحه ٤٠٦ : الأوّل قدم إلى القاهرة من
أسرى الفرنج الذين تخطفهم العربان ، ستة وثلاثون منهم : فارسان ، وفي خامس ربيع
الصفحه ١٨ :
آخر برج القوس وأوّل برج الجدي تناهى طول الليل وقصر النهار، وأخذ النهار في
الزيادة والليل في النقصان
الصفحه ٣٣٩ :
منهم خلائق ،
ومنها تفرّقت البربر ، فنزلت زناتة ومغيلة وضريسة الجبال ، ونزلت لواتة أرض برقة ،
ونزلت
الصفحه ٣٣١ : الأزديّ ، فحاربه السريّ ، وظفر به في صفر ولحق كل من كره
بيعة عليّ الرضى بالجرويّ ، لمنعته بتنيس وشدّة
الصفحه ١٥٩ : قد نقض عليه حكم الضمان ، وقبل ما يبذل من الزيادة كائنا من كان
وقبضت يد الضامن الأوّل عن التصرّف
الصفحه ٢٨٩ :
يوجد في داخله
حجارة وشقاف ، وانفتحت الأرض ، فصار فيها غور عظيم ، وخرج منه لهب اشتعل حتى ظنوه
بلغ
الصفحه ٢٣٩ : ، والقائد يحمله إلى فوق ، ويقعد زمانا من التعب لا يتكلّم ويده ترتعش ،
فرصدوا قدّامه ، وفي خلال ذلك قتل
الصفحه ٨٠ : ، فأما بالقياس فعلى
ما ذكرنا من أنها في النصف الغربيّ ، والحدّ الثالث هو أن أوّل بعد هذه الأرض عن
خط
الصفحه ٢٨١ : منه منفردا ، فولي الإسكندر ، الملك بعد أبيه فيليبس ، وكان أوّل شيء
أظهر فيه قوّته وعزمه في بلد الروم
الصفحه ٣٨٣ : من جمادى الأولى ركب القائد الأجل عز الدولة ،
وسناها معضاد الخادم الأسود ، في سائر الأتراك ووجوه