الصفحه ١١٢ :
الماطر من خلف خط
الاستواء فيمطر ببلاد السودان ، والحبشة ، والنوبة فيأتي مدده إلى أرض مصر بزيادة
الصفحه ١٦٥ : الله المنصوري من ملوك دولة البحرية بمصر
والشام وهو الحادي عشر من ملوك الترك ولد سنة ٦٣٥ ه وتوفي سنة
الصفحه ٢٦٥ : منهم ، ومرّ إلى البحر الأخضر ، وسار إلى الجنوب ، فقدم
النوبة وعاد إلى مدينة منف ، وكان من خبر يوسف معه
الصفحه ٤٤٦ : ، فوجه إليه في البرّ والبحر ، بما أراد وحوّل أهله ومن
اصطفاه من بنات الملوك والكبراء إلى المدينة.
فلما
الصفحه ١٩٥ :
لجميع الناس ،
وقرّر على الكلأ الذي ترعاه البهائم مالا سماه المراعي ، وقرّر على ما يطعم الله
من
الصفحه ٤٥٦ :
هذا فيما قضى به إلهكم؟ قال : نعم ، قال : فكيف تقدر أن تقيل من يريد إلهه هلاك
قومه على يديه؟ فلا يعبأ
الصفحه ٣٨٦ :
في البحر يراد به
الفسطاط حتى تغير ، فأنزل في بعض خصوص ساحل مريس ، فغسل فيه ، وأخرجت من هنالك
الصفحه ١٣١ : بين يديه في الميدان ، وذرى رماده
في البحر حتى لا يأخذه النصارى ، فبطل عيد الشهيد من يومئذ إلى هذا
الصفحه ٤٠١ :
من الشام ، فلم
يسع ابن المشطوب إلا امتثال ما قال المعظم لأنه معه بمفرده ، ولا قدرة له على
الممانعة
الصفحه ١٩٦ :
دينار ؛ مشارفة
الخزائن : مائتان وأربعون دينارا ؛ واجب الحلي الوارد من الوجه البحري ، والقطن :
ألف
الصفحه ٢٣١ : بن نوح أوصى أخاه صا (٢) ، عند موته ، أن يحمله في سفينة ويدفنه بجزيرة في وسط
البحر ، فلما مات ، فعل
الصفحه ١٩١ : : المريسية وأوّل ما يبذر في شهر بابه ،
وربما زرع بعد النوروز ، والحراثيّ منه ، يزرع في كيهك وطوبة ، ويزرع
الصفحه ٣٢١ : أوّل شعبان سنة أربع ومائتين إلى سلخ صفر سنة خمس ، فأصاب الجرويّ فلقة من
حجر منجنيقة ، فمات سلخ صفر سنة
الصفحه ١٦٤ : دينارا
، البارز : ثلاثة آلاف ألف وأربعمائة ألف واثنان وستون ألفا وخمسة وتسعون دينارا.
الوجه البحري
الصفحه ٢١٢ : ، ومع كل كاهن مصحف فيه عجائب صناعاته وأعماله وسيرته ، وما
عمل في وقته ، وما كان ، وما يكون من أوّل