الصفحه ٢٦٣ : الحكمة ، وسأله : أن يكون ظهيرا له ، ويقال : إنه كان يرتفع ويجلس على الهرم
الغربيّ في قبة تلوح على رأسه
الصفحه ٣٣٠ : فامتنع من ذلك ، وسار في مراكبه حتى نزل شطنوف ، فبعث إليه
المطلب السريّ بن الحكم في جمع من الجند يسألونه
الصفحه ٤٦١ : ونصف ، وحكمه حكم ما تقدّم ، ومنه شرب طوائف كثيرة ، وعدّة ضياع ، وينتهي
إلى أربعة مقاسم بأبواب ، وإلى
الصفحه ٣٩ : رحيله اه :
ألا قل لبابليون
والقول حكمة
ملكت زمام الشرق
والغرب فأجمل
الصفحه ٦٥ : ، والعلوم والحكمة ، فعمل في أيامه درهما إذا ابتاع به صاحبه
شيئا اشترط أن يزن له ما يبتاعه منه بوزن الدرهم
الصفحه ٧٢ : يثب من الماء فلم يقدر لي أن أرى ذلك.
قال ابن عبد الحكم
: لما أغرق الله آل فرعون ، بقيت مصر بعد غرقهم
الصفحه ٩٣ : الوالي وبنت الحاكم على هذا الحكم ، وكذلك بنات
القوّاد ، والأجناد فاستولت النساء على المملكة مدّة سنين
الصفحه ١٥٤ :
بالأفشين (١) إلى القبط وقد خلعوا الطاعة ، فأوقع بهم في ناحية البشرود
، وحصرهم حتى نزلوا على حكم
الصفحه ١٦٣ : لا غير. وأخذ بهذا الحكم عشر الواجب ، وكان أصله ألف ألف دينار
على حكم الاعتداد الذي يتأصل ولا يتحصل
الصفحه ٢٠١ : ، ودخول
آخر على ذلك الإقطاع ، فإنها كانت تستخرج على حكم الشهور الهلالية لا الشمسية بحيث
لو تعجلها مقطع في
الصفحه ٢٢١ : سبعة ملوك أجناس السواد تاريخ هذا
الزبر ألف سنة وأربعمائة سنة عداد.
وقال ابن عفير
وابن عبد الحكم : وفي
الصفحه ٢٥٠ : وذخائره.
وملك بعده ابنه
مناوس ، ويقال : منقاوس ، وكان كأبيه في الحكمة إلا أنه كان جبارا فاسقا سفاكا
الصفحه ٢٥٨ : من عبد البقر بمصر ، وكان يطلب الحكمة ، ويستخرج كتبها ، وكذا كان كل من ملك
منهم يجتهد في أن يعمل له
الصفحه ٢٦٢ : بالإسكندرية ، فأقام بها شهرا ، ثم قدم
إلى منف ، وكان أصناميا ، فسرّ به أهل مصر ، وكان يحب الحكمة
الصفحه ٢٦٤ : جورياق
: فوعدت الناس بالإحسان ، وجمعت الأموال وقدّمت الكهنة وأهل الحكمة ورؤساء السحرة
، ورفعت أقدارهم