الصفحه ١٣٧ : قرى ، فجميع قرى الصعيد ألف وثلاثون وأربعون قرية سوى المنى ، والكفور
في ثلاثين كورة.
كورة أسفل الأرض
الصفحه ١٤٤ : ليس فيهم امرأة ولا صبيّ ولا
شيخ على دينارين دينارين ، فأحصوا ذلك ، فبلغت عدّتهم ثمانية آلاف ألف.
وعن
الصفحه ١٤٥ : جزائرها مائة ألف وعشرين ألفا معهم
الطور والمساحي والأداة يعتقبون ذلك لا يدعون ذلك صيفا ولا شتاء ، ثم كتب
الصفحه ١٤٧ : بالجزية حتى سلفت من الحارث
بن ثابتة عشرين ألف دينارا تمت بها عطاء أهل الديوان ، فإن رأى أمير المؤمنين أن
الصفحه ١٥٢ : سنة فأتاهم نحو من خمسمائة أهل بيت ، فصار ببلبيس : ألف وخمسمائة أهل بيت
من قيس ، حتى إذا كان زمن مروان
الصفحه ١٨٣ : عددا يكون أكثر من ألف.
__________________
(١)
من العلماء الباحثين أصحاب التصانيف الكثيرة النافعة
الصفحه ١٨٤ : ذلك وعزم عليه في إمضائه ، فنقله من الفارسية إلى العربية ، وشق ذلك على
الفرس ، وبذلوا له مائة ألف درهم
الصفحه ٢١٣ :
انتهوا إلى آخر الحائط ، وجدوا خلف الثقب مطهرة خضراء فيها ذهب مضروب ، وزن كل
دينار أوقية ، وكان عددها ألف
الصفحه ٢١٦ : : لو بذل لنا السلطان عن كل حجر ألف دينار لم يمكنا ذلك.
وقال أبو الحسن
المسعودي في مروج الذهب : وأما
الصفحه ٢١٩ : ما وجده فيلبش ، وإن تاريخه إلى أن
استنسخه ألف وسبعمائة سنة وخمس وثمانون سنة.
وكان الكتاب
المنسوخ
الصفحه ٢٢١ : سبعة ملوك أجناس السواد تاريخ هذا
الزبر ألف سنة وأربعمائة سنة عداد.
وقال ابن عفير
وابن عبد الحكم : وفي
الصفحه ٢٢٣ :
ويقال : إنّ
المأمون أمر من صعد الهرم الكبير أن يدلي حبلا فكان طوله ألف ذراع بالذراع الملكيّ
، وهو ذراع
الصفحه ٢٢٧ : المشقة التي يجدونها في هدم كل حجر ، سئل
مقدّم الحجارين فقيل له : لو بذل لكم السلطان ألف دينار على أن
الصفحه ٢٣٧ : الأندلسيّ ، وأربعين قنطارا من
النحاس الأحمر ومن الرصاص ألف قنطار ، ومن الحطب ، ومن الحديد والفولاذ من
الصفحه ٢٣٨ : عنها إذ هي تامة ما خلا المكان النديّ ، فضجر الأفضل
وضاق صدره ، ورمي الصناع بكيس فيه ألف درهم ، وغضب