الصفحه ٢٩ :
الممالك والمسالك
: ألف وسبعمائة وعشرة أميال ، يكون خمسمائة وسبعين فرسخا ، ومائة وبعضا وأربعين
الصفحه ٤٥ : يومئذ من ستة عشر ذراعا لما قد دبروا من قناطرها ، وجسورها. قال :
والمقام الكريم : المنابر كان بها ألف
الصفحه ٥٢ : الطب ، وألف لأهل زمانه قصائد موزونة في الأشياء
الأرضية والسماوية ، وقالوا : إنه أوّل من أنذر بالطوفان
الصفحه ٦٨ : بالذهب والفضة ، وقرّب لهذا الصنم ألف رأس
من الضأن والمعز والوحش والطير ، وكان يحضر يوم الزهرة ويطوف به
الصفحه ٧٤ :
لي أنه لم يعملها حكيم واحد بل تولى عملها قوم بعد قوم ، حتى تكاملت في دور كامل.
وهو ستة وثلاثون ألف
الصفحه ٧٧ : الرجال إلى أسفل تلك الحفرة ، وكان فيها ممن يحفر ويعمل وينقل التراب ،
وينظر ويحوّل ويأمر وينهي نحو ألف رجل
الصفحه ٨٣ : محسوسة إذا جرت على عادتها من أجل إلف المصريين لهذه الحال ، ومشاكلة
أبدانهم لها ، فإن كل ما يتولد بأرض مصر
الصفحه ٨٦ :
الأرض من العفونة ، واستحكم عند ذلك وجود العفن تزايدت الأمراض. ولو لا إلف أهل
مصر لهذه الأشياء لكان ما
الصفحه ٩٢ : المنصور سيف الدين قلاوون الصالحي الإلفي سلطان مصر وابن
سلطانها ولد بالقاهر سنة ٦٨٤ ه وتوفي سنة ٧٤١ ه وهو
الصفحه ١٠٠ :
الأرض تسعمائة فرسخ. وقيل : ألف فرسخ في عامر وغامر من عمران ، وخراب حتى يأتي
أسوان من صعيد مصر.
وقال في
الصفحه ١٠١ : ، وعدّة أمياله من مخرجه المعروف إلى موقفه مائة ألف وتسعون ألفا وتسعمائة
وثلاثون ميلا.
وماء النيل عكر
الصفحه ١٠٩ : صاحب خراجه ، وبكار بن قتيبة القاضي
فنظر إلى المقياس ، وأمر بإصلاحه وقدّر له ألف دينار فعمرو بني الحارث
الصفحه ١٣٠ : ، فلما تحرّرت الأوراق اشتملت على خمسة وعشرين ألف
فدّان كلها موقوفة على الديارات والكنائس ، فعرضت على أمرا
الصفحه ١٣٢ : ) [الدخان / ٢٦]. قال : والمقام الكريم : المنابر ، كان بها
ألف منبر.
(خليج سخا) (١) وخليج سخا : حفره ندارس
الصفحه ١٣٦ : سبعين ألف مقاتل ، وحفر من البحر
إلى الجبل نهرا عرضه أربعون قصبة ليمنع من يأتيه ، فأتاه بنو يزد ، فلم