الصفحه ٢٩٥ :
الأكرة في حجره ، فملك البلد بعد ذلك في الإسلام ، ثم حضر هذا الملعب ألف ألف من
الناس ، فلا يكون فيهم أحد
الصفحه ٣٠٠ : أصل
الثنية أخرجت لي من فكه الأسفل ، فكان عرضها شبرا ، ووزنها ألف مثقال ، ومائتا
مثقال ، أنا وزنتها
الصفحه ٣١٨ : في العمل ، فاجتمع من النواحي نحو الأربعين ألف رجل ، جمعت في نحو
العشرين يوما ، ووقع العمل في شهر رجب
الصفحه ٣٣٥ : ، ويعجل توجيهه ، وقيل : إنه كان ألف ألف دينار ، وألفي ألف درهم اجتمعت من
ارتفاع البلد لثلاث سنين ، وأمره
الصفحه ٣٦٧ :
وأنه أجازه عليها
بألف دينار ، ووقف عليه ساقية تساوي ألف دينار ، وكان بأسوان رجال من العسكر
مستعدون
الصفحه ٣٩٦ : أيوب للعاضد ، وصل الفرنج إلى دمياط في شهر ربيع الأول
سنة خمس وستين وخمسمائة ، وهم فيما يزيد على ألف
الصفحه ٤٠٢ : السلطان تجاه المنصورة ، وصار بينهم
وبينه بحر أشموم ، وبحر دمياط ، وكان الفرنج في مائتي ألف راجل ، وعشرة
الصفحه ٤٣٦ : شجرة تاريخ يقطف منها في سنة واحدة أربعة عشر ألف حبة نارنج صفراء ، سوى
ما يتناثر ، وسوى ما هو أخضر ، فلم
الصفحه ٢٥ : إلى نحو البحر
المحيط ، وفي هذا الإقليم عشرون جبلا فيها ما طوله من عشرين فرسخا إلى ألف فرسخ ،
وفيه
الصفحه ٣٣ : البحر الهنديّ ثمانية آلاف ميل في عرض ألف وسبعمائة ميل عند بعض المواضع وربما
ضاق عن هذا القدر من العرض
الصفحه ٥٠ : بها فأمر
بها أن تذبح ، ثم قال : لا يفرغ من سلخها حتى يجتمع عندي خمس مائة ألف من القبط ،
فاجتمعوا إليه
الصفحه ٥٦ : يعفور ، وقبأ وألف مثقال ذهبا وعشرين ثوبا من قباطي مصر ، وخصيا يسمى
مايور ، ويقال : إنه ابن عمّ مارية
الصفحه ٥٩ :
الإسلام ، ثم يحضر هذا الملعب ألف ألف من الناس فلا يكون فيهم أحد إلا وهو ينظر في
وجه صاحبه ، ثم إن قرى
الصفحه ١١٣ : يقولون : إذا زاد على ذلك ذراعا واحدة ؛ زاد خراج مصر مائة ألف
دينار لما يروي من الأراضي العالية ؛ فإن بلغ
الصفحه ١٢٩ : ينيف على مائة ألف درهم فضة عنها خمسة آلاف دينار
ذهبا وباع نصرانيّ في يوم واحد بإثني عشر ألف درهم فضة من