الصفحه ٤٣٧ :
والمحن ، مات بها سبعة عشر ألف إنسان في سنة ست وثمانمائة ، وكانت من العمارة بحيث
إنه تعطل منها في شراقي
الصفحه ٤٦٢ : : وعقدت
لكافور الإخشيديّ ، الفيوم في هذه السنة يعني سنة ست وخمسين وثلثمائة ، ستمائة ألف
دينار ونيفا وعشرين
الصفحه ٣٨ : ،
وجعلوا معه في ذلك المجلس : ألف قطعة من الزبرجد المخروط ، وألف تمثال من الجوهر
النفيس ، وألف برنية مملو
الصفحه ٤٨ : ، فيبدلون من الهاء الألف
كما قالوا : هراق الماء ، وأراق الماء ، ونحوه.
وعن عمر بن الخطاب
رضياللهعنه أنه
الصفحه ١٤٠ : يزيد بن أبي حبيب : وكانت فريضة مصر بحفر خليجها ، وإقامة جسورها ، وبناء
قناطرها ، وقطع جزائرها مائة ألف
الصفحه ١٥٤ : المأمون على حكم الإنصاف في الجباية أربعة آلاف ألف دينار ومائتي ألف
دينار وسبعة وخمسين ألف دينار.
ويقال
الصفحه ١٦٧ : وعليه إقطاعات الأمراء والأجناد ويتحصل منه في السنة أربعة آلاف ألف
وستمائة ألف درهم وعليه أربعمائة مقطع
الصفحه ١٧٣ : معمر عن قتادة
قال : آخر ما أتي به النبيّ صلىاللهعليهوسلم ثمانمائة ألف درهم من البحرين ، فما قام من
الصفحه ١٩٨ : ،
وأحدث على كل إنسان دينارا يؤخذ منه ، وأخذ ثلث التركات الأهلية ، فبلغ ذلك ستمائة
ألف دينار في كل سنة
الصفحه ٢٠٠ : ملكا عن كل ألف درهم ، عشرون درهما ، وكان
متحصل هاتين الجهتين مالا كثيرا جدّا.
وأبطل الملك
الظاهر
الصفحه ٢٠١ : القاضي الفاضل في متجدّدات الحوادث الذي انعقد عليه
ارتفاع الجوالي لسنة سبع وثمانين وخمسمائة مائة ألف
الصفحه ٢٠٣ : وخمسمائة ثلاثون ألف دينار ، والزائد في
معاملة الزكاة ودار الضرب لسنتي ست وسبع وثمانين وخمسمائة أحد وعشرون
الصفحه ٢٠٥ :
وخمسمائة ثمانية
وعشرون ألف دينار وستمائة وثلاثة عشر دينارا ، والمتجر عبارة عما يبتاع للديوان من
الصفحه ٢١٧ : هرمس
، وبينهما نحو ألف سنة وأعاديمون المتقدّم ، وكان سكان مصر وهم الأقباط يعتقدون
نبوّتهما قبل ظهور
الصفحه ٢٦١ : ، وملك منه مدينة منف ، وقدم معه ألف مركب ،
وهدم أكثر الإسكندرية ودخل إلى النيل من رشيد حتى أخذ منف وفرّ