الصفحه ١٩٥ :
بإسقاطها في جميع أعماله ، وكانت تبلغ بمصر خاصة ، مائة ألف دينار في كل سنة ، وله
في ذلك خبر فيه أكبر معتبر
الصفحه ١٩٦ :
دينار ؛ مشارفة
الخزائن : مائتان وأربعون دينارا ؛ واجب الحلي الوارد من الوجه البحري ، والقطن :
ألف
الصفحه ١٩٧ : مبلغه عن نيف ألف ألف دينار وألفي ألف أردب ، سامح بذلك وأبطله من
الدواوين ، وأسقطه عن المعاملين.
فلما
الصفحه ٢١٥ : ،
ويكون تكسير كل مثلث من مثلثاته : مائة وخمسة وعشرين ألف ذراع ، إذا اجتمع
تكاسيرها كان مبلغ تكسير سطح هذا
الصفحه ٢٥٤ : ، ويقال : دير أبي
هرميس غربيّ الأهرام ، ويقال : إنها أوّل مقبرة دفن فيها بأرض مصر ، وكان موته بعد
ألف
الصفحه ٣٠٨ : فيها غير
أني أصبت فيها أربعة آلاف بنية ، بأربعة آلاف حمام ، وأربعين ألف يهوديّ ، عليهم
الجزية
الصفحه ٣٢٥ : ، وفرض على الناس خمسمائة ألف دينار مصرية ،
وأحضر قاضي القضاة ، عماد الدين ونائبه في الحديد ، وأنكر عليهما
الصفحه ١٤١ : كلها
عامرها وغامرها مما يركبه النيل ، فوجد فيها مائة ألف ألف فدّان ، والباقي استبحر
وتلف ، واعتبر مدّة
الصفحه ١٥٧ :
وفي مستهل المحرّم
بثلاثمائة ألف دينار ، فاتضع الارتفاع وعظمت الواجبات.
وقال ابن ميسرة :
وأمر
الصفحه ١٦٥ :
دينار ، ثغر أسوان
: خمسة وعشرون ألف دينار ، ثغر عيذاب : يجري في غير هذا الديوان.
وقال في
الصفحه ١٧٢ : بأعمال الدنيا ، وقال : إنّ أرض مصر مساحتها للزراعة ثمانية وعشرون
ألف ألف فدّان ، وإنما المعمر منها ألف
الصفحه ١٨١ : ، فكان مبلغ غلته تسعة آلاف ألف درهم كان يصرفها في مصالح
المسلمين ، ولم يقطع شيئا منها ، ثم إن عثمان
الصفحه ٢٦٢ : منها حتى لم يكن الذهب في زمن بمصر أكثر
منه في وقته ، ولا الخراج لأنه كان مائة ألف ألف ، وبضعة عشر ألف
الصفحه ٣٨٤ :
موسى بن بغا ،
التي بمصر ، فقبض أحمد بن طولون على أندونة هذا ، وكان نصرانيا ، فأخذ منه خمسين
ألف
الصفحه ٣٩٧ : مدّة مقام الفرنج عل دمياط : ألف ألف دينار سوى ما أرسله إليّ من الثياب
وغيرها.
وفي سنة سبع
وسبعين